الصفحه ٢٩ : نقله إلىٰ الآخرين ، حتّى أنّ من كان عنده كتاب فيه شيء من تلك القضايا ، أخذوه منه ، أو أخفاه ولم يظهره
الصفحه ٧٤ :
كانوا قد غلقوه على الحرب.
ثانياً : قوله : وددت أني كنت سألت رسول
الله لمن هذا الأمر فلا ينازعه
الصفحه ٥٦ :
النقطة
الثالثة : إنّه لو تنزّلنا عن كلّ ذلك ، فإنّ
دعوى تواتر الخبر كاذبة ، لأنّهم ينصّون على
الصفحه ٥٢ :
فالحديث يدلّ على قبول خبره ، لأن أبا
بكر لم يلتمس من جابر شاهداً على صحة دعواه ، وهلاّ فعل هكذا مع
الصفحه ٦٥ :
هذا ، وفي كتابٍ لصاحب الغارات إبراهيم
بن محمّد الثقفي ، في أخبار السقيفة ، يروي عن أحمد بن عمرو
الصفحه ٥١ :
فلاحظوا ما يقوله شرّاح البخاري ، كيف
يجوز لأبي بكر أنْ يصدّق كلام صحابي ودعواه على رسول الله ، وقد
الصفحه ٣٣ :
في الشيخين ، وبأنّه
صنّف مثل هذه الأحاديث في كتاب ، سقط من عين أحمد وأصبح كذّاباً لا يعتمد عليه
الصفحه ١٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، بل هو موجب للكفر كما تقدّم.
وقال المنّاوي : قال السبكي : الذي
نختاره وندين الله به أنّ فاطمة
الصفحه ٦٦ :
فقال : أيّ البلاد
أبعد عن التشيّع ؟ فقالوا له : إصفهان ـ إصفهان ذاك الوقت ـ ، فحلف أنْ يخفيه ولا
الصفحه ٧ : محمد وآله الطيبين الطاهرين ، ولعنة الله علىٰ أعدائهم أجمعين من الأولين والآخرين.
موضوع البحث ـ كما
الصفحه ٣٢ : أبي عوانة وأنا أستغفر الله (٤).
فهذا يستغفر الله من أنّه نظر في هذا
الكتاب ، والشخص الآخر جاء إليه
الصفحه ٥ : ، باستضافة نخبة من أساتذة الحوزة العلمية ومفكّريها المرموقين ، التي تقوم نوعاً علىٰ الموضوعات الهامّة ، حيث
الصفحه ٣٥ :
ويزيد ؟ قلنا :
تحامياً عن أن يرتقىٰ إلىٰ الأعلىٰ فالأعلىٰ (١).
حتّى جاء كتّاب عصرنا ، فألّفوا في
الصفحه ٣١ : في كتاب العلل لأحمد بن حنبل ،
قال أحمد : كان أبو عوانة [ الذي هو من كبار محدّثيهم وحفّاظهم ، وله كتاب
الصفحه ٢١ : عليهالسلام قال : « والذي
فَلَقَ الحَبَّةَ وبرأ النَسَمة ، إنّه لعهد النبي الاُمّي إليّ [ وهل يكون التأكيد