الصفحه ٦٤ : أو نشكّك في هذا الخبر ، الخبر الذي قطع به أئمّتنا ، وأجمع عليه علماؤنا وطائفتنا ؟!!
٤ ـ المجي
الصفحه ٤١ : ، وإنّما يمكننا العثور على قليل من ذلك القليل الذي رواه بعض المحدّثين وبعض المؤرخين.
رسول الله
الصفحه ٥٤ : الإخبارات والشهادات كلها غير مقبولة ، ويكون خبر أبي بكر وحده في أنّ الأنبياء لا يورّثون مقبولاً ؟ لاحظوا آرا
الصفحه ٤٧ :
الموضوعات ، فهؤلاء
عدّة من رواة هذا الخبر.
وقد أقرّ بكون فدك ملكاً للزهراء في
حياة رسول الله
الصفحه ٥٧ :
النقطة
الرابعة : إنّ أبا بكر أيضاً ليس من رواة هذا
الحديث ، لا أنّه منفرد به ، بل إنّ هذا الحديث
الصفحه ٤٦ : التفسير الذي نصّ ابن تيميّة في منهاج السنة علىٰ أنّه خال من الموضوعات (٢)
، تفسير ابن أبي حاتم في نظر ابن
الصفحه ٧٩ : مذكّرات في هذا الباب.
وهذا الخبر : عن جعفر بن محمّد يرويه عن
أبيه الباقر عن جدّه قال : توفّيت فاطمة
الصفحه ٧٠ : أيضاً ، اتفق أنْ دخل عليه هذا الراوي ووجد رجلاً يقرأ له هذا الخبر ، وذلك في أواخر حياته ، حتّى إذا مات
الصفحه ٦٣ :
[ ولم يكن عمر هو
الذي بادر ، بَعَثَ أبو بكر عمر بن الخطّاب ] ليخرجوا من بيت فاطمة وقال له : إنْ
الصفحه ٤٨ : ، وهذا الخبر موجود في صحيح البخاري وإنّه في جامع الاصول لابن الأثير : قضىٰ بشهادة واحد وهو عبدالله بن عمر
الصفحه ٦١ : المقدار بلا تحريف ، لاحظوا كتاب الاستيعاب لابن عبد البر ، فإنّه يروي هذا الخبر عن طريق أبي بكر البزّار
الصفحه ٦٠ : والروايات تقول بأنّ عمر بن
الخطّاب قد هدّد بالإحراق ، فكان العنوان الأول التهديد ، وهذا ما تجدونه في كتاب
الصفحه ٣٠ : درهم.
فأين هذا الكتاب الذي هو في جزئين ؟
قال ابن عدي : فأمّا الحديث فأرجو أنّه
لا يتعمّد الكذب
الصفحه ٦ :
والتحليل وطرح الرأي
الشيعي المختار فيها ، ثم يخضع ذلك الموضوع ـ بطبيعة الحال ـ للحوار المفتوح
الصفحه ٥٥ :
يكن أبو بكر لوحده
الراوي لهذا الخبر ، وإنّما أبو بكر أحد الرواة من الصحابة ، وهنا نقاط :
النقطة