الصفحه ٢٦ : الذيل ، لأنّه إلىٰ حدّ « إنّ لك في الجنّة أحسن منها » لا أكثر.
وهناك أحاديث أيضاً صريحة في أنّ
الصفحه ٣٥ : لأن يرتقىٰ إلىٰ الأعلىٰ فالأعلىٰ.
ومن هنا نفهم : إنّ محاربتهم لقضايا
الحسين عليهالسلام
ومحاربتم
الصفحه ٤٢ :
سيظهرون ضغائنهم من
بعده ، وسينتقمون منه أي : سينتقمون من النبي بانتقامهم من بضعته ، لأنّها بضعته
الصفحه ٥٣ :
بفدك وغير فدك من باب الإرث من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، لأنّ فدكاً أرض لم يوجف عليها بخيل ولا
الصفحه ٥٥ : محتاجاً إلى معرفة هذه المسألة ، لأنّه ما كان ممّن يخطر بباله أنّه يورّث من الرسول ، فكيف يليق بالرسول أن
الصفحه ١٨ : الشيخين ، وأن أذاها موجب للدخول في النار.
ثمّ إنّ هذه الأحاديث ـ كما قرأنا
وسمعتم وترون ـ أحاديث مطلقة
الصفحه ١٣ :
« إنّما فاطمة بضعة منّي يؤذيني ما
آذاها ».
بهذا اللفظ في : صحيح مسلم (١).
« إنّما فاطمة بضعة
الصفحه ٧٠ : أيضاً ، اتفق أنْ دخل عليه هذا الراوي ووجد رجلاً يقرأ له هذا الخبر ، وذلك في أواخر حياته ، حتّى إذا مات
الصفحه ١٢ : المصادر (٢).
« فاطمة بضعة منّي يريبني ما أرابها
ويؤذيني ما آذاها ».
بهذا اللفظ في : صحيح البخاري
الصفحه ١٥ : أيضاً : كانت إذا دخلت عليه ـ على
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ـ قام إليها فقبّلها ورحّب بها وأخذ
الصفحه ٢٩ : إليها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لم يروه ، وإذا رواه لم ينقلوه ولم يكتبوه ومنعوا من نشره ، ومن
الصفحه ٥٠ : بكر مال البحرين ، وعنده جابر ، قال جابر لأبي بكر : إنّ النبي صلىاللهعليهوسلم قال لي : إذا أتى مال
الصفحه ٦٤ : ، أتريدون أنْ يصرّحوا بأنّه وضع النار على الحطب ، يعني إذا لم يصرّحوا بهذه الكلمة ولن يصرّحوا ! نبقىٰ في شك
الصفحه ٨٠ : تغسّل ليلاً وأنْ
تدفن ليلاً ، وأنْ لا يخبر أحد ممّن آذاها.