الصفحه ٣٤ : المقاصد ما نصّه : فإن قيل : فمن علماء المذهب من لم يجوّز اللعن علىٰ يزيد مع علمهم بأنّه يستحقّ ما يربو
الصفحه ١٦ : يغضبه ] وأنّها أفضل من الشيخين.
وإذا كانت هذه اللام لام تعليل « لأنّه
يغضبه » ، والعلة إمّا
الصفحه ٧٢ : رسول الله دم هبّار لأنّه روّع زينب فألقت ما في بطنها ، فكان لابدّ أنّه لو حضر ترويع القوم فاطمة الزهرا
الصفحه ٣١ :
كفروا (١).
ولا يتوهمنّ أحد أنّ هذا الرجل ـ ابن خراش
ـ من الشيعة ، وذلك ، لأنّ هذا الرجل من كبار
الصفحه ٥٨ :
والإطلاع الكثير والإحاطة
، وبعد هذا فما انتفع بعلمه [ وكأنّ الإنتفاع بالعلم يكون فيما إذا كان ما
الصفحه ٧٨ : كثيرة.
فكان عدم إخباره أبابكر للحضور للصلاة
رمزاً وعلامةً لرفض إمامته وخلافته.
ولكن القوم يعلمون
الصفحه ٨ :
وتحمل ذلك كلّه
أمراً صعباً ، سترون أنّي لا أذكر شيئاً لا من مصادر القوم فحسب ، بل من أعظم مصادرهم
الصفحه ٥٩ :
المسألة
الثانية
إحراق بيتها عليهاالسلام
وقد ذكرنا أنّ القوم قد منعوا من نقل
القضايا
الصفحه ٦٧ :
المسألة
الثالثة
إسقاط جنينها عليهاالسلام
وروايات القوم في هذا الموضع مشوشة
جدّاً
الصفحه ٧٣ :
المسألة
الرابعة
كشف بيتها عليهالسلام
وكشف القوم بيت فاطمة الزهراء ، وهجموا
على دارها
الصفحه ١٧ :
معمّمة وإمّا مخصّصة
، ولابد أنْ تكون هنا معمّمة ، يوجب الكفر ، لأنّه أي السب يغضبها ، فيكون أذاها
الصفحه ٦٦ : يصرّحوا بهذه الكلمة ؟ أما كانوا عقلاء ؟ أما كانوا يريدون أن يبقوا أحياء ؟ إنّ ظروفهم ما كانت تسمح لهم لأنْ
الصفحه ٢٢ : يبغض المنافقين ، هذا الشخص هو أيضاً منافق ، وهو مطرود من الطرفين ، أي من المؤمنين ومن المنافقين ، لأنّ
الصفحه ٥٢ :
فالحديث يدلّ على قبول خبره ، لأن أبا
بكر لم يلتمس من جابر شاهداً على صحة دعواه ، وهلاّ فعل هكذا مع
الصفحه ٦١ : بهذين المصدرين في عنوان
التهديد.
لكن بعض كبار الحفّاظ منهم لم تسمح له
نفسه لأنْ ينقل هذا الخبر بهذا