الصفحه ٣٤ : بترجمة الرجال وكبار
علمائهم وحفّاظهم من شتم عثمان وشتم معاوية ، فكثير جدّاً ، وأعتقد أنّه لا يحصىٰ لكثرته
الصفحه ٣٧ : ، حتّى أنّهم كانت تصدر منهم أشياء في حياة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ولمّا لم يتمكّنوا من الإنتقام
الصفحه ٤٠ : أقربية أمير المؤمنين عليهالسلام
إلى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فينتقمون منه انتقاماً من النبيّ
الصفحه ٤٧ :
الموضوعات ، فهؤلاء
عدّة من رواة هذا الخبر.
وقد أقرّ بكون فدك ملكاً للزهراء في
حياة رسول الله
الصفحه ٧٩ :
أنفسهم ! وكم له من
نظير ، ولي مذكّرات من هذا القبيل ، إنّهم كثيراً مّا يضعون الأشياء عن لسان أهل
الصفحه ٣١ :
كفروا (١).
ولا يتوهمنّ أحد أنّ هذا الرجل ـ ابن خراش
ـ من الشيعة ، وذلك ، لأنّ هذا الرجل من كبار
الصفحه ٤٨ :
يقولون : لعلّه كان
من اجتهاده عدم قبول الشاهد الواحد وإن كان يعلم بصدق هذا الشاهد (١).
نقول
الصفحه ٢٦ : أعلم ممّن هذا التصرف ، هل من الحاكم أو من الناسخين أو من الناشرين ؟ فراجعوا ، السند نفس السند عند أبي
الصفحه ٣٢ : أبي عوانة وأنا أستغفر الله (٤).
فهذا يستغفر الله من أنّه نظر في هذا
الكتاب ، والشخص الآخر جاء إليه
الصفحه ٤١ : الحصار الشديد المضروب علىٰ الروايات والأحاديث ، ومع ملاحقة المحدثين والرواة ، ومع منعهم من نقل الأحاديث
الصفحه ٤٦ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وأنّ رسول الله أعطىٰ فاطمة فدكاً ، فكانت فدك عطية من رسول الله لفاطمة
الصفحه ٤٩ :
النبي ، كما في كتاب
الخلافة من كنز العمّال.
وهنا يقول صاحب المواقف وشارحها : لعلّه
لم ير الحكم
الصفحه ٥٤ :
يأكل آل محمّد في
هذا المال ، وإنّي والله لا أُغيّر شيئاً من صدقة رسول الله عن حالها التي كان عليها
الصفحه ٥٩ :
المسألة
الثانية
إحراق بيتها عليهاالسلام
وقد ذكرنا أنّ القوم قد منعوا من نقل
القضايا
الصفحه ٦٦ : يحدّث به إلاّ في إصفهان ثقةً منه بصحة ما أخرجه فيه ، فتحوّل إلى إصفهان وحدّث به فيها (١).
ذكره أبو