الصفحه ٢١ : عليهالسلام قال : « والذي
فَلَقَ الحَبَّةَ وبرأ النَسَمة ، إنّه لعهد النبي الاُمّي إليّ [ وهل يكون التأكيد
الصفحه ٢٥ : : الحاكم ، والذهبي ، وابن حبّان ، وغيرهم ـ عن علي عليهالسلام
قال : « بينا رسول الله صلىاللهعليهوسلم
آخذ
الصفحه ١٩ :
المطلب
الثاني :
في أنّ من أذىٰ عليّاً عليهالسلام
فقد آذىٰ رسول الله
الصفحه ٢٢ :
« لا يحب عليّاً
منافق ولا يبغضه مؤمن » (١).
نستفيد من هذه الأحاديث في هذا المطلب :
إنّ حبّ علي
الصفحه ٦٠ : المصنّف لابن أبي شيبة ، من مشايخ البخاري المتوفىٰ سنة ٢٣٥ ه ، يروي هذه القضيّة بسنده عن زيد بن أسلم
الصفحه ١٦ :
الآتية ، وسنستنتج
من هذه الأحاديث في المطالب اللاحقة ، وفي الحوادث الواقعة ، وهي أحاديث ـ كما
الصفحه ٢٩ :
المطلب
السابع :
لم يروَ من الضغائن والغدر إلاّ القليل
وهذا المطلب مهم جدّاً
الصفحه ٤٢ :
سيظهرون ضغائنهم من
بعده ، وسينتقمون منه أي : سينتقمون من النبي بانتقامهم من بضعته ، لأنّها بضعته
الصفحه ١٢ : مسلم في باب فضائل الزهراء ، وفي المستدرك وصحيح الترمذي ، وفي صحيح ابن ماجة ، وغيرها من الكتب
الصفحه ٥٣ :
الله عليها ، بعد
التنزّل عن كلّ ما هنالك ، وفرضها واحداً أو واحدة من الصحابة فقط ؟ ما الفرق
الصفحه ٥٥ :
يكن أبو بكر لوحده
الراوي لهذا الخبر ، وإنّما أبو بكر أحد الرواة من الصحابة ، وهنا نقاط :
النقطة
الصفحه ١٧ : المنّاوي : قال ابن حجر : وفيه ـ أي
في هذا الحديث ـ تحريم أذىٰ من يتأذّىٰ المصطفىٰ بأذيّته ، فكلّ من وقع منه
الصفحه ٥١ : رحل رسول الله عن هذا العالم ، ثمّ أعطاه من مال المسلمين ، من بيت المال ، بقدر ما ادّعاه ، ولم يطلب منه
الصفحه ٥٢ :
فالحديث يدلّ على قبول خبره ، لأن أبا
بكر لم يلتمس من جابر شاهداً على صحة دعواه ، وهلاّ فعل هكذا مع
الصفحه ٧٢ :
مات طفلاً (١).
لكن البعض الآخر منهم ـ وهو الحافظ محمد
بن معتمد خان البدخشاني وهذا من المتأخرين