الصفحه ١٠٤ : القائد
محمد فاضل باشا قد ألقى القبض على أحد رؤسائهم (حمه مام سليمان) في أنحاء خانقين ،
وأنعم عليه بفرس
الصفحه ١٠٦ : يقوم بها رئيس الخدام الوكيل بعده أبو
الحسن القندهاري وأولاده خضر وعباس ، ومحمد حسين وهذا مات قبل أن
الصفحه ١٢١ :
مهنئا له بقدومه الأساتذة جميل صدقي الزهاوي وأمين الفتوى عبد الوهاب النائب ومحمد
سعيد التميمي وطه الشواف
الصفحه ١٢٤ : البصرة. وصدرت جريدة (البصرة) باللغتين العربية والتركية ، تحت
امتياز الأديب الكاتب صاحب الرفعة محمد علي
الصفحه ١٢٦ : إليه محمد آل جميل ،
والنقيب السيد سلمان ، وصار يذهب أعضاء مجلس الإدارة إليه مناوبة الواحد بعد الآخر
الصفحه ١٣٢ : .
إفتاء بغداد :
عاد محمد سعيد
الزهاوي من استنبول وعيّن للإفتاء ، فاستقبل باحتفال من الأعيان والأشراف
الصفحه ١٣٧ :
محمد علي عيني (زوج ابنته) المتوفى سنة ١٩٤٦ م وله ابن مهندس في استنبول.
وكان ورد بغداد لعمل سد
الصفحه ١٤٦ : ديار بكر وسافر في يومه ،
وصار مكانه محمد شاكر وكان ناظر المطبعة كسابقه.
مفتش العدلية :
لبغداد
الصفحه ١٤٧ : . ثم وجهت إليه. وهو من أهل المقدرة والكفاية والاستقامة.
الحاج محمد العسافي :
مرض فتوفي يوم
الأحد ١٩
الصفحه ١٥١ : ء إلى محمد سعيد
باشا المنفصل من
__________________
(١) الزوراء عدد ١٦٨٢
في ١١ ربيع الثاني سنة ١٣١٤
الصفحه ١٥٤ : وشاكر وتوفي السيد محمود في ٧ المحرم ١٣٣١ ه عن أولاده نور الدين ومحمد
فائق
الصفحه ١٥٨ : ، وكان والده ملا درويش محمد من العلماء. وله من
المؤلفات :
١ ـ أمثلة
تركية.
٢ ـ (افترانامه)
موجودة في
الصفحه ١٦٣ : المعتصم وداره تعرف ببيت المعتصم وصارت له ثروة حكاها
ابنه (السيد محمد) بن صالح المشهداني.
وجاء تفصيل نوع
الصفحه ١٦٥ : .
٥ ـ عيّن السيد محمد نافع الطبقچه لي
لنيابة القضاء في العمارة.
نزاع العشائر :
بين شمر
والدليم كانت ولا
الصفحه ١٦٩ : والأشراف. وقرأ المرحوم الأستاذ محمد فهمي المدرس محرر
جريدة الزوراء الدعاء للسلطان ولوزرائه وللوالي. وإن