الصفحه ٢٠٣ : يؤمونها بانهماك ، وكان ما ينفقه
المرء في ساعة لا يستطيع أن يربحه في أيام بل في شهر ، فكثرت الأسواء وزادت
الصفحه ٢٠٤ : . فكان أسوأ تفسير لها
بالمراقص أو الملاهي وحانات الخمور ، فصار الحبل على الغارب يؤم المرء ما شاء من
هذه
الصفحه ٢٠٩ : و
٢١ وقد مر الكلام على هذه الأسرة في تاريخ العراق بين احتلالين المجلد السادس.
الصفحه ٢١٧ : ، ذو القدر والاحترام ،
__________________
(١) يعرف بـ (شوكت
باشا). وورد اسمه مرة محمود شوكت باشا
الصفحه ٢٢٤ : ١٩٠٦ م وتخرج من كلية الأركان العراقية سنة ١٩٣٥
م وأوفد إلى كليات انكلترة العسكرية عدة مرات وشغل عدة
الصفحه ٢٣٩ : العلم
بأن الحكومة ألغت غرفة التجارة السابقة في سنة ١٣٠١ كما مرّ. وكتبت ذلك بتفصيل
ذكرته في مجلة غرفة
الصفحه ٢٤٤ :
ه وقد رثاه جماعة. وطبع ديوانه للمرة الثانية في بغداد سنة ١٩٤٦ م. وله ولدان
الشيخ محمد والشيخ عبد
الصفحه ٢٧١ : الوسيلة اتصلت مرة
أخرى بأبناء وطني وبإخواني وأولادي الجنود.
وإني سأسعى
مستندا على الله ، وملتجئا إليه
الصفحه ٢٧٦ : الحوادث ..!
هذا الشعور ،
وتوقع المخاطر لم يدفع المقدر ، والمرء يحترس بقدر الإمكان ، ولا يهمل أمره ، ولا
الصفحه ٢٨٦ : العاجز واليا لولاية بغداد.
فيا أيها
الحاضرون :
لا شك ولا مرية
في أن الدنيا كانت تحسد هذه الخطة
الصفحه ٣٢٧ : الخطر فيها ناجما من الهجوم ، ولم تلتزم الدفاع ، فنكبت نكبة مرة ، وحادثها
صار مؤلما جدا.
كانت هذه
الصفحه ٣٣٨ : العصرية ترجمه إلى التركية معاونه الرئيس محمد طاهر وطبع لأول مرة سنة
١٣٠١ باستنبول. وفيه مباحث عن الحروب
الصفحه ٣٤٠ : الأول
ذهب إلى الجبهة راكبا مركب برهانية في كوت الإمارة. وهذه هي المرة الثانية التي
ذهب بها إلى ساحة
الصفحه ٣٤٩ : إليه مرات عديدة وكالة ولاية بغداد وفي كل أعماله موضع الحفاوة والاحترام
، ويحبّه الأهلون حبّا جما
الصفحه ٣٥٢ : يستطيعون العودة مرة أخرى .. ومن أيام محاصرة الكوت حدثت وقائع تخليصية
لمرات عديدة ، فلم تفلح الدولة