الصفحه ٢٦٢ :
م (ذي القعدة سنة ١٣٢٩ ه) وهو من أمراء المنتفق (٣). وهو ابن منصور باشا بن راشد بن ثامر ابن الشيخ سعدون
الصفحه ٣٨٨ : ، ١٩٩
عبد المحسن
الهذال : ١٧
عبد المسيح
الأنطاكي : ٢٣٢ ، ٢٣٣
عبد بن منصور
النصراني : ٣٣٤
عبد
الصفحه ٣٩٤ :
لوتي : ١٣٢
منشد : ٤٩
منشي حسقيل :
٣٤٥
منصور پاشا :
٥٠ ، ٦٠ ، ٦٥ ، ٦٦ ، ٦٧ ، ٦٨ ، ٦٩ ، ٧٠ ، ٧١
الصفحه ٤١١ :
مندلي (بنديجين)
: ٨٨ ، ١٤١
المنصورية :
٢٤ ، ١٠٤
المنطقة :
١٤٢
الموصل : ١١
، ٤٣ ، ٤٤ ، ٥٤ ، ٥٨ ، ٦٢
الصفحه ٢٦٣ :
انتخاب المبعوثين : (للمرة
الثانية)
عن بغداد :
١ ـ مراد بك آل
سليمان بك. والد حزمي بك وأخو
الصفحه ٣٧١ : إيران للمطالبة مرة أخرى بعد أن
قوض الشاه المجلس وكانت هذه المرة الثالثة. ومن ثم خلعت الشاه محمد علي
الصفحه ١٠ : أيامه وذقنا حلوه ومره شاهدنا أيام الاستبداد وزمن الدستور
وأوقات الحرب بما فيها من غوائل وآلام ومحن وما
الصفحه ١١ :
حاجة ماسة إلى تدوين صفحات قد يكون شاهد عيانها أو من المطلعين على كثير من
أوضاعها ولكن المرء تعوزه
الصفحه ٩٤ : كامل واف ، ذكر أعماله وأعمال من قبله وينبىء عن قدرة وخبرة ، ولعله
هو الذي دعا أن يعود مرة أخرى إلى
الصفحه ١٣٢ : لهذا السبب ، وهي عقيدة باطنية
قديمة لا تعرف سوى (عبادة الأشخاص) ورفع التكاليف إلى آخر ما مرّ الكلام
الصفحه ١٩٦ : قد
تكون أوسع مما مر في عصور ، فكأن التاريخ تجمعت عصوره في هذه السنين ، زاد
المطالعون ، وكثر القرا
الصفحه ٢١٢ : للمرة الأولى قد حصل عليه شغب من كل صوب ، وبعد إعلان الدستور للمرة
الثانية نرى تركيا الفتاة قد خلعته
الصفحه ٣٥٣ : ء (سلمان باك) للمرة الثانية ، ورافقت هذه الحروب رياح قوية مع غبار كاد المرء
لا يرى فيه راحته فساعد هذا
الصفحه ٩ : سنة ١٣٢٦
ه) ومن ثم حصل تبدل فجائي في الدولة فأعلن الدستور مرة أخرى وكان توقف العمل به
مدة فمال الشعب
الصفحه ١٢ : ). كتبها مفتي العسكر الشيخ داود
السعدي وكان مفتيا للجيش في الأحساء ، فذهب إلى الحج ودوّن الطرق التي مر بها