الصفحه ١٤٤ :
زعمائهم يطلبهم ، فلبّوا الطلب ، فحضر إليه خلق كثير من القرى في شيخان مع
زعماء أربعة منهم. ولما
الصفحه ٢٤ : اسم زندان وهو حصن
من عهد الأكاسرة بالقرب من القرية المذكورة ويعتبر من الآثار القديمة وهو تابع
الصفحه ١٤٩ : (بيرمانة) ، والخواص ، ونهر
الشاه ، من قرى المحاويل صارت نواحي من الصنف الثاني (٣).
حوادث سنة ١٣١٣ ه
الصفحه ٢٤٤ : مدرس المدرسة المرجانية. توفي يوم الخميس ٢ المحرم
سنة ١٣٢٨ ه وعمره يناهز الخمسين سنة وكان أول من قرأت
الصفحه ٧٨ : الموصل محمد منير باشا من جراء التضييق قد دخلوا
عليه وقبل دخالتهم. وهؤلاء لم يهدأوا من غارة القرى ، ونهب
الصفحه ٦٦ : فإنه تجمع
لديه نحو عشرة آلاف من الفرسان ، وقد قرّ الرأي على إعادة البصرة متصرفية ملحقة
بولاية بغداد
الصفحه ٦٤ : أصدر حكمه بعزل (حسين دده) ونصب عبد الرحمن أفندي القره داغي متوليا ومدرسا في
٢٨ صفر سنة ١٣٠٠ ه.
ومن
الصفحه ١٥٩ :
ثم قرىء
الفرمان ، وأطلقت المدافع عند قراءته ثم خطب الوالي بالجمع خطابا مشتملا على
نواياه الخيرية
الصفحه ٣٤٧ :
يوسف بك من الضباط استشهد في أطراف الجعارة (ناحية الحيرة) وكلاهما من
أبناء بنت العم المحروم عبد
الصفحه ١٨٥ :
قرىء الفرمان
يوم الاثنين في ٥ المحرم سنة ١٣٢٥ ه بمراسمه المعتادة وبمحضر من الأشراف والأمرا
الصفحه ٢٥٥ :
هذا. ولا نعجل
بإبداء الفكرة في هذا الوالي حتى نتبين ما قام به من الأعمال في أيام ولايته ، ومن
ثم
الصفحه ٢٦ :
٨ ـ من أعضاء مجلس الإدارة محمد جميل.
٩ ـ من أعضاء مجلس الإدارة فهد السعدون.
والد فخامة عبد
الصفحه ٣٩ : العموم تحريرا في اليوم
الحادي من شهر شعبان المعظم سنة ١٢٩٢ ه» (١).
ثم قرىء الدعاء
للسلطان بالوجه
الصفحه ١٣٤ : الاثنين فورد الأمر من الصدارة بإيداع الولاية وكالة إلى المشير رجب باشا
قائد الفيلق السادس. وسري باشا من
الصفحه ٢٨ : يقال لهم (جاف) ولا تزال
مواطنهم في (جوانرود) وانتشروا منها إلى أنحاء زهاو وكرمانشاه والعراق في ألوية