الصفحه ٨٠ : وسحق القرى والرعايا وأسر ما لا يحصى
إلا أن أحمد باشا لم يطق
__________________
(١) لعل أصله (دشت
الصفحه ٩١ : التالي رتب الديوان وقرىء فرمانه وقام بشؤون الإدارة
فأبدى الرأفة أكثر من اللازم وتجاوز بعفوه عن المفسدين
الصفحه ٩٣ : . ولما جاء إلى قره طاغ تغلب عليه فاضطر إلى التأخر فامتد
مرضه نحو ستة أيام أو سبعة فتوفي.
وافى خبر ذلك
الصفحه ٩٨ : المقاطعات المجاورة والقرى القريبة وأماكن كثيرة. فأوقدوا نيران
الفتنة.
__________________
(١) دوحة الوزرا
الصفحه ١٠٢ : خلالها القرى والنواحي ونسق مصالحها لما نالها
من التخريب وما أصابها من الدمار والتشوش ووجه أنظاره إلى
الصفحه ١٢٨ : آباد (علياوه) وقرى بشير وتازه
خرماتي. وفوض إليه خاص كركوك (٢).
الشيخ ثويني :
في هذه الأيام
شاع أن
الصفحه ١٣٠ : غرور كبير. فاستولى على كثير من الألوية والقرى والضياع
المجاورة.
لم يتمكن ولاة
ديار بكر والرقة من
الصفحه ١٤٣ : (العجير)
واكتسح كافة القرى والنواحي هناك. وقتل في الأحساء نحو مائتين من علمائها ، أذيع
ذلك للتشنيع عليه
الصفحه ١٤٤ : والوشم وسدير والقصيم وجبل شمر فاجتمعوا واستعمل عليهم محمد بن معيقل
أميرا فساروا ونزلوا (قرية الطف) الما
الصفحه ١٤٥ : وبواديه كلها (بالجهرا). ثم رحل منها وقصد ناحية الأحساء فلما
علمت عشائر ابن سعود برحيله ظعنوا عن قرية ثم
الصفحه ١٤٧ : عبد العزيز بن
__________________
(١) قرية مسماة باسم
الشجرة التي تنبت في تلك الأرض وبها الآن عين
الصفحه ١٤٨ :
محمد بن سعود بجميع نواحي نجد وعشائرها وقصد الشمال وأغار على أنحاء
المنتفق (سوق الشيوخ) فصبح القرية
الصفحه ١٥٤ :
ملاعين ونحن جعلناهم مسلمين بالسيف. وهي قرية الآن ليس داخلة في حكم الروم بعيدة
منكم ولا يحصل منها شيء بسوى
الصفحه ١٥٥ : والسيف المهند حيث لنا مقدار أربعة أشهر في بلادك نجوب الفلا ونستأسر أهل
القرى ما قدرت تظهر من مكانك غير
الصفحه ١٥٦ : كتابكم
وفهمنا معناه. أما عن حال شروط المذكورة فأولا الأحساء هي قرية بعيدة إلى دياركم
وخارجة عن حكم الروم