الصفحه ٢٨٩ :
والمطالبين بمشيختها علي البندر مع شبيب الدرويش قد جلبوا لجهة الوزير وافترقوا عن
الشيخ شفلح ...!
وحينئذ عزل
الصفحه ٢٩٠ : الطريقة (النقشبندية) أتباع
الشيخ خالد من برزنجه. جاء من سركلو إلى كركوك. وتوفي قبل بضع سنوات.
الصفحه ٢٩٢ : وعاد إلى أخيه محمود باشا فتم أمر
بابان (١).
صادق بك وشيخ زبيد :
شغل الوزير
بأمر إيران مدة شهرين في
الصفحه ٢٩٣ : الصعبة المرور فاتخذوا الوسائل للتضييق عليهم ، وبقوا
بضعة أيام ...
ولما ضيقوا
الخناق عليهم أرسل الشيخ
الصفحه ٢٩٤ : فلم يفلح
في تأديبهم.
عد بعض العشائر
ذلك دليلا على ضعف الحكومة وعجزها عن السيطرة. ومن جملة هؤلاء شيخ
الصفحه ٢٩٧ : .
وهناك نزل شيخ
البعيج السابق عزيز السلطان يبعد بضع ساعات عن المحل المذكور للإفساد وأعان عنزة
كما تلاحق
الصفحه ٢٩٨ : الأهوار التي لا يمكن اجتيازها والأخرى التي كان شيخها (شخير الغانم)
التجأت إلى قلعة محكمة وهي المعروفة
الصفحه ٣٠٠ :
چاووش) للقيام بالخدمة المطلوبة تبعا لأمر الشيخ. نظمت الأمور بهذا الوجه
وقفل الكتخدا راجعا بباقي
الصفحه ٣٠٤ : بنشر قصيدة فوزي ملا محمد أمين المنفصل من كتابة
المصرف فنالت قبولا (٢). وممن مدحه الشيخ صالح التميمي
الصفحه ٣١١ :
__________________
(١) للشيخ محمود
الزعيم الكردي المعروف.
(٢) قريتان بهذا
الاسم إحداهما تابعة حلبجة والأخرى تابعة سرجنار
الصفحه ٣٢٥ : تضيق عنه ساحة عطاء الملوك
ومن كرمه أنه أعطاه ثلاثين ألفا دفعة واحدة ... ولكنه أعطاها للشيخ خالد
الصفحه ٣٣١ :
بن ثويني شيخ زبيد فلم تكن منه مساعدة ولم يخلص في الخدمة فخذلوا وقل أمل الوزير
في السيطرة على الوضع
الصفحه ٣٣٣ : المأمون.
حوادث سنة ١٢٤٢ ه ـ ١٨٢٦
م
المنتفق :
قدم بغداد
الشيخ عقيل (عجيل) بن محمد بن ثامر في ١٢ صفر
الصفحه ٣٣٨ :
١ ـ في ١٣ ذي
القعدة سنة ١٢٤٢ ه ـ ١٨٢٧ م توفي الشيخ خالد صاحب الطريقة النقشبندية المشهورة ...
وكانت
الصفحه ٣٤٠ : .
واقعة شمر :
جرت واقعة مع
شمر في نهر عيسى ذكرها الشيخ صالح التميمي في قصيدة شطرها السيد عمر رمضان وفيها