الصفحه ١٠٣ : .
مدحه الشيخ
حسين العشاري بقصيدة مهنئا له بالوزارة ، وأثنى على سليمان باشا الجليلي وعلى
سليمان الشاوي
الصفحه ١١٢ : ربما ولدت نتائج مزعجة ، وحينئذ جاءت
دخالة من الشيخ حمد الحمود وطلب العفو فوافق الوزير مراعاة للمصلحة
الصفحه ١١٦ : ضجر ، فحملوا علم الشيخ عبد القادر
الكيلاني وأشعلوا الفتنة وهجموا بغتة على دار الحكومة وقالوا :
إن
الصفحه ١٢١ :
عن ثويني بن عبد الله (الشيخ حمود بن ثامر السعدون) والتجأ إلى الوزير فكان العامل
المهم في ربح الحرب
الصفحه ١٢٣ : بوعود خلابة وكتب إلى ثويني شيخ المنتفق أن يكون معه وقربه
إلى ديار المنتفق وكان حمود الثامر رئيسا جديدا
الصفحه ١٢٤ : الباقية
فقد كانت على استعداد ، فتحرك الوزير من بغداد في ١١ جمادى الأولى ومعه جحافل
جرارة. أما الشيخ ثويني
الصفحه ١٣٢ : (٢).
حوادث سنة ١٢٠٨ ه ـ ١٧٩٣
م
وقائع الخزاعل :
لم يؤد محسن
المحمد شيخ الخزاعل الميري ولا المعينات التي
الصفحه ١٣٦ :
قفل راجعا إلى بغداد في ٢١ جمادى الثانية.
حوادث سنة ١٢١٠ ه ـ ١٧٩٥
م
الخزاعل :
كان شيخ
الصفحه ١٣٩ : حاله بل سعيت لامحائه وستنال بنفسك مكافأة
عملك. قال ذلك بتأسف وتألم. ودفن الكتخدا في مقبرة الشيخ شهاب
الصفحه ١٤١ :
ووقف له وقوفا كثيرة من تركته (٤).
حوادث ١٢١٢ ه ـ ١٧٩٧
م
الخزاعل وحمد الحمود :
إن حمد الحمود
شيخ
الصفحه ١٤٥ : ) قتل الشيخ ثوينيا ضربه بحربة كان
فيها حتفه وقتل العبد من ساعته وحمل ثويني إلى الخيمة.
وكان بين براك
الصفحه ١٤٩ :
حرب الوهابية والتأهب لها من جديد :
كان لوقعة
ثويني شيخ المنتفق تأثيرها في الحكومة لا سيما وقد
الصفحه ١٦٨ :
غارة الوهابية على كربلاء :
وفي هذه
الأثناء ورد الخبر من شيخ المنتفق حمود الثامر أن سعود ابن
الصفحه ١٩٥ :
الغريب أنهم حينما حاولوا العبور باغتتهم القبائل وأحاطت بهم من كل صوب فقتلوا
كثيرا بينهم ضامن المحمد شيخ
الصفحه ٢٠٠ :
شيخ زبيد ما يغاير المطلوب فعزله ونصب مكانه ابن عمه حسين البندر شيخا ،
وأغار الوزير على حطاب فلم