الصفحه ٩٩ : خطرا لا سيما أنهم كسروا قبيلة العبيد في جهة (الشيخ
سكران) فجاؤوا بهم إلى قرب الأعظمية. ولم يكتفوا بذلك
الصفحه ١٠٤ :
شيخ الخزاعل وقدم له الهدايا. أما الوزير فقد أظهر حسن القبول واللطف ،
ومنحه مشيخة الخزاعل وأكرمه
الصفحه ١١٩ :
الحاج سليمان والمنتفق والخزاعل :
ثم إن الحاج
سليمان الشاوي ذهب إلى ثويني شيخ المنتفق فناصره وكتب
الصفحه ١٢٠ : الوزير
سار في طريقه على المنتفق حتى وصل إلى (أم العباس) وهناك ضرب خيامه ، وأن شيخ
المنتفق والحاج سليمان
الصفحه ١٢٨ : آباد (علياوه) وقرى بشير وتازه
خرماتي. وفوض إليه خاص كركوك (٢).
الشيخ ثويني :
في هذه الأيام
شاع أن
الصفحه ١٤٠ : سنة ١٢١١ ه ـ ١٧٩٦
م
مشيخة ثويني على المنتفق :
كان الشيخ
ثويني في بغداد منزويا وكان لطف الوزير
الصفحه ١٥١ : التقرب إلى الساحل.
فاستشكل الأمر وصعب إلا أنه بواسطة شيخ الكويت استكريت بعض السفن الصغيرة. و (البتيلات
الصفحه ١٦١ : الجليل بك (١).
قشعم :
ثم إن الكتخدا
لم يكتف بما أخذه وما انتهبه بل أعاد الكرة على قشعم وأبدى أن شيخها
الصفحه ١٨٦ : الآخر من الفرات ، وأن القصبة
المذكورة أذعن علماؤها وكبارها بالطاعة ، فاقتضى نصب شيخ على هؤلاء وهو شيخ
الصفحه ١٩٠ : هذه الأيام
انحرف شيخ الشامية عن الطاعة ، فجرد الوزير عليهم خيلا وأغار عليهم إلى هور شلال ،
فسمع الشيخ
الصفحه ١٩٣ : غيه ، وأنه لا يزال جادا في عمله. جلب لجهته ضامن المحمد شيخ العبيد ،
وحمد الحسين شيخ الغرير وبقوا في
الصفحه ٢٢٤ :
وإلى أهل قرية شيخان يحثهم على نهب أموال الرعايا وتخريب القرى فلم يمتثل
أمير الشيخان حسن بك ما أمر
الصفحه ٢٤٧ : النصف وأعطى سندا بالباقي.
وجاء في تاريخ
ذلك كما نطق بها الشيخ علي الموسوي :
(كل من تلقاه يشكو دهره
الصفحه ٢٤٨ : صفر تقدم على شيخ المنتفق وصف صفوفه فاضطر الشيخ على الدفاع ... فتقاربوا
إلى محل يقال له (غليوين
الصفحه ٢٥٤ : الخلعة
والأمر (البيورلدي) (١).
الخزاعل :
كان شيخ
الخزاعل من مدة مصرا على العصيان وأن جوره بلغ حده