الصفحه ٩٥ :
نفوذه على العشائر فكلف ثامرا شيخ المنتفق بالإذعان والطاعة وأن يرضخ له
إلا أن تكاليفه كانت شاقة فلم
الصفحه ١٩٨ : :
إن شيخ بني لام
عرار العبد العال تمنع عن أداء الميري ، ولا تزال بقايا أميرية لدى ربيعة لم تؤد
بعد
الصفحه ١٩٩ : والمواشي
وأخذت الرهائن من شيخ ربيعة. وعاد الكتخدا إلى بغداد (٣). وهكذا كانت الغاية النهب والسلب فتحققت
الصفحه ٢٤٩ : (٢).
وفي مطالع
السعود : كان مع الوزير في هذه الحرب الشيخ مشكور شيخ ربيعة. وهذا التقى مع صالح
بن ثامر من
الصفحه ٢٦٠ : كتاب من شيخ الخزاعل عباس
الفارس ينطق بأن سلمان المحسن عاث بالأمن ، وأنه لا يزال على سوء الأحوال فكانت
الصفحه ٢٧٤ : ء ورد الخبر بأن الوزير عاد من الجديدة ورفع الحصار عن بغداد فكان ذلك خير
وسيلة لترخيص شيخ المنتفق وإخوته
الصفحه ٢٩٥ : الأحساء
ونزعها من محمد وماجد وبهذا تابع إبراهيم باشا الشيخ محمد بن عبد الله بن فيروز
الحنبلي وأرسل معه
الصفحه ٢٩٩ : ، والفتلة بالطاعة وألبس شيوخهما الخلع وطلب من كل منهم خمسون ألف قرش
وأحيل أمر تحصيل هذه المبالغ إلى شيخ
الصفحه ٣٣٤ : ولم يحضر الحرب الشيخ عقيل ولا صفوق ولكن حضرها شخير ...
ثم إن الشيخ
عقيلا أقام في أرض عفك زمانا آملا
الصفحه ٣٥٤ : ليتداركا قوة إلا أن رئيس شمر طوقة الشيخ محمد البردي
كانت بينه وبين الشيخ صفوق مخابرة فأوصاه صفوق أن لا يفلت
الصفحه ٤٠٢ :
مناع الضويحي
: ١٩٧
المناوي (صاحب
الإرشاد) : ١٣٥
منصور الثامر
: ١٨٨ ، ١٩٧
منيخر شيخ
الصفحه ٤٢٠ :
مرقد الشيخ
أبي النجيب السهروردي :
١٧٦
مرقد كنج
عثمان : ١٧٦
مريوان (مهربان)
: ٢٠٤ ، ٢١٦
مسجد عبد
الصفحه ٢٦ :
منه قتل مصطفى الدفتري ، وفي ٧ ربيع الآخر فر من البصرة كل من شيخ درويش
والسيد رمضان.
وفي ٢٢ منه
الصفحه ٣٠ :
باشا قبطانا. وحينما وصل الكتخدا العرجة فر الشيخ منيخر إلى البادية وكان جمع على
رأسه العربان ومن ثم أعاد
الصفحه ٤٢ : الأهلين من غني وفقير وقاص ودان راضين
عنه وشاكرين له إلا شيخ كعب سليمان العثمان. قام ببعض ما لا يليق وفي