الصفحه ٨٥ : آغا. بينوا أنه ايراني الأصل ولا يبعد أن يحن إلى
قومه. وهذا هو الظاهر وفي الحقيقة كانت الدعوة للمماليك
الصفحه ١٧٧ : له آمال خفية ولم يكن رأيه في حقيقة الأمر مصروفا إلى سليم بك
الصهر وأن ينال المنصب فحسب وإنما كان عمله
الصفحه ٢٠٢ : ولكنه في الحقيقة يترقب جواب دولته ، وكان يعتقد أنها سوف
تأذن له ، ولذا تحرك من المنزل المذكور وعلى هذا
الصفحه ٢١٣ : أعماله العدائية للدولة وبذلك كله انجلى ما أبداه صاحب الدوحة من تعمية
عن حقيقة الواقعة مما مر به سريعا
الصفحه ٣٤٧ : أن
صادق أفندي مريض خشية شيوع الخبر ولكن حقيقة
الصفحه ٣٣٩ :
مهما ومعارضة شديدة وخافتها الدولة ونكلت بأتباعه. وسألت الوزير عن وضعها
فأخبرها بأن هذا الشيخ ليس
الصفحه ٤٩ : العشائر في الطاعة.
وفي هذه السنة
تعرض شيخ المنتفق الشيخ عبد الله لبعض المقاطعات في البصرة وتسلط عليها
الصفحه ٥٠ : ساعة عن البصرة إلى محل يقال له (أم الحنطة) علم الشيخ بمجيء
الوزير فوجد أن لا قدرة له على المقاومة فاضطر
الصفحه ٢٧٥ :
حالة بغداد بعد الشيخ حمود :
إن سعيد باشا
عزل الكتخدا درويش محمد آغا ونصب مكانه أصالة الحاج عبد
الصفحه ٣٨١ : عالم حريص على الدين والتبشير به فلم يبال بما رأى من
اضطهاد. وهو الشيخ محمد بن عبد الوهاب ، فوجد أذنا
الصفحه ١١١ :
الخزاعل ومحسن شيخ الشامية :
إن الشيخ محسن
شيخ الشامية عصى بلا موجب ونهب فلما تحقق منه ذلك سار
الصفحه ١٣٤ : نحو حسكة. فأقام قريبا منها واتخذ التدابير اللازمة للحصار.
رأى شيخ
الخزاعل أن لا طريق للنجاة سوى
الصفحه ١٤٢ : ولكن الكتخدا لم يلتفت وأمر
بمهاجمتهم من جميع الأطراف فاضطربوا وتفرق شمل جموعهم ، فانهزم الشيخ حمد
الصفحه ٣٢٠ : ميرة منها فلاقاه جمع كبير يتجاوز الألف
مع شيخ شمر الجرباء صفوق الفارس وعشرة من بلوگباشية اللاوند قرب
الصفحه ٤١٦ :
الشيخان :
٢٢٤
الشيخ بكر :
٢٦٦ ، ٢٨٦
الشيخ سكران
: ٩٩
الشيخ عمر :
٩٩
شيراز : ٦١ ،
٧٢ ، ٧٣ ، ٧٤ ، ٨٥