الصفحه ١٨٢ :
حوادث سنة ١٢١٨ ه ـ ١٨٠٣
م
العمادية والجيش :
إن حاكم
العمادية مراد خان طلب الوزير منه أن يأتي
الصفحه ٢١٢ :
حوادث سنة ١٢٢٣ ه ـ ١٨٠٨
م
وزارة سليمان باشا :
لم يرق المحضر
للدولة للخيانة التي أدمجها كاتب
الصفحه ٢٢٦ :
حوادث سنة ١٢٢٥ ه ـ ١٨١٠
م
حالت محمد سعيد :
إن الدولة العثمانية
سيرت حالت محمد سعيد المعروف
الصفحه ٢٧٦ : ٥ ربيع الآخر سنة ١٢٣٢ ه فتوقف خارج الباب
الشرقي ونصب خيامه هناك. ومن ثم استقبله الأعيان والعلما
الصفحه ٢٨٨ : فالتزمت جانب محمود باشا وجهزت جيشا يبلغ العشرة آلاف جندي بقيادة (محمد علي
خان شام) البياتي ، وكذا سير خان
الصفحه ٣٢١ : توفي قرب (طاق گران) (١) ليلة السبت ٢٦ صفر سنة ١٢٣٧ ه ـ ١٨٢١ م وقت الفجر ووصل
خبر وفاته إلى والده الشاه
الصفحه ١٨ :
فلم تر الدولة
بدّا من اجابة ما طلب فحملت الخرق وسوء الادارة على الوالي السابق محمد باشا الصدر
الصفحه ٢٦ : ١٧ جمادى الأولى ورد محمد أفندي ويودة ماردين سابقا برخصة من
الدولة فجاء بغداد فعين كتخدا للوزير ، وفي
الصفحه ٤٠ : وترشيح أحد السبعة من
الكهيات.
ومن هؤلاء علي
الكهية شهد الصدر الأسبق محمد راغب باشا بأهليته وكفاءته
الصفحه ٧٢ : وأموالهم ويسلموا المدينة فوافق.
وفي آخر أربعاء
من صفر سنة ١١٩٠ ه دخل صادق خان بجيشه ، وألقى القبض على
الصفحه ١١٢ : الأول. وحينئذ عزم
على حربهم وتأهب للوقيعة مع العلم أنها غير مثمرة فشاع أن عجم محمد الكهية دخل
العراق وجا
الصفحه ١٢٨ :
حوادث سنة ١٢٠٥ ه ـ ١٧٩٠
م
رجوع إبراهيم باشا :
كان اغتاظ
الوزير على إبراهيم باشا من جراء ذهابه
الصفحه ١٤٢ : المحمد شيخ الخزاعل توفي في هذه السنة (١).
البابان ـ عزل ونصب :
إن إبراهيم
باشا امتدت عزلته. فأراد
الصفحه ٢٠٣ : يدافع عن
المواطن المتباقية فأرسل ابنه محمد علي ميرزا مع مقدار وافر من الجيش لجهة
كرمانشاه وبعث بفرج الله
الصفحه ٢١٩ :
حوادث سنة ١٢٢٤ ه ـ ١٨٠٩
م
اليزيدية ـ الظفير :
إن عشائر
الظفير كانوا في تلك الأيام يقطنون