الصفحه ٨٢ : عجم محمد مكانه ففعل (١).
حوادث سنة ١١٩٢ ه ـ ١٧٧٨
م
وفاة الوزير عبد الله باشا :
كانت مدة حكم
عبد
الصفحه ١٩١ :
باشا ، ومحمد باشا متصرف كوى في الحلة للمحافظة وعاد هو إلى بغداد في ٢٢ ذي
الحجة. وطالت هذه السفرة
الصفحه ٢٤٣ :
عزل عبد الرحمن باشا :
أصر محمد علي
ميرزا أن يمكّن عبد الفتاح باشا في زهاو ولذا أصر عبد الرحمن
الصفحه ٥٩ : الحاج سليمان آغا فتفرق أعوانه ولم يبق معه سوى الباش آغا (أحمد آغا ابن محمد
خليل) وبضعة خيالة من أعوانه
الصفحه ٨٠ : يقال له (دز كره) من أعمال زهاو لمحافظة حدود تلك الأنحاء.
ولكن محمد باشا توجه نحو سنة (سنندج). فقام بما
الصفحه ١٠١ :
حوادث سنة ١١٩٤ ه ـ ١٧٨٠
م
وزارة سليمان باشا :
إن الوزير وصل
إلى العرجاء. وحينئذ وافى
الصفحه ٢٥٩ :
وقائع متفرقة :
١ ـ إن سعيد
باشا في سفره إلى الحلة في سنة ١٢٢٨ ه استصحب معه خيالة خالد باشا
الصفحه ٢٧١ : احتاروا في أمرهم ... وفي
النتيجة سدت أبواب المدينة سدا محكما (١) ...
حوادث سنة ١٢٣٢ ه ـ ١٨١٦
م
وزارة
الصفحه ٣٥ :
حوادث سنة ١١٦٥ ه ـ ١٧٥١
م
الهدايا واستردادها :
إن الهدايا
التي أرسلتها الدولة والتي أرسلها
الصفحه ٧٠ : محمد الوصفي الخطاط المعروف مؤرخة في سنة ١٢٢٦ ه.
(٢) ديوان العشاري ص
٢٧٢ وكتاب المعاهد الخيرية.
الصفحه ٢١٨ : بمعيته أمير كوى محمد بك مع بندقيي لوائه. فورد الموصل في ٢٠ المحرم سنة ١٢٢٤
ه ومن ثم تأهب لإعداد جيشه
الصفحه ٢٨٤ :
رسالة. ذكرهما في تاريخه في حوادث السنة الأولى من أيام وزارته وأتبعها
بأبيات من رسالته (١). وغير
الصفحه ٣٧٢ : الصورة
كانت مقدرات العراق مدة قرن بيد المماليك فانقرضت أسرتهم سنة ١٢٤٧ ه وصارت إدارة
بغداد بيد الدولة
الصفحه ٨١ : ولذا قوي الأمل مرة أخرى في القضاء على المماليك (١).
حوادث أخرى :
١ ـ في سنة
١١٩١ ه قتل سلطان آل
الصفحه ١٢٧ : أهله وأثقاله فاضطر للذهاب إلى إيران من طريق (سنة)
فوصل إلى (برنة) من أعمال كرمانشاه وتوقف هناك وأرسل