الصفحه ٣٣٠ : آل شبيب فأكرمه الوزير وأجزل عطاءه ...
ولما اجتمع هو
ومحمد بن عبد العزيز عزم الوزير على عزل حمود
الصفحه ٢١١ : بقي
بضعة أيام ثم رجع.
٤ ـ في هذه
الأثناء ظهر من كاتب الديوان (محمد أفندي بن لطف الله أفندي) (١) بعض
الصفحه ٣٣٢ : ومزق
جمعهم (٢).
فتح جادة الجسر :
شكا العلماء
والأعيان إلى قاضي بغداد محمد راشد بن فخر الدين
الصفحه ١٤٤ : بعث الأمل ركون قبيلة بني خالد إلى العراق ورئيسها براك بن عبد
المحسن الذي انتزعت منه الأحساء ومعه محمد
الصفحه ١٦ :
١ ـ مجمل
التواريخ في تاريخ الزندية. تبدأ حوادثه من نادر شاه ، وهو تأليف أبي الحسن بن
محمد گلستانة
الصفحه ٢٤٩ : المنتفق فقتل في المعركة.
وكان قبل هذا
عزل حمودا من إمارة المنتفق ونصب مكانه نجم ابن عبد الله بن محمد بن
الصفحه ٢٢٥ : الوالي يترضاه ويأمره بمعاداة أهل الموصل
فأبى. واتفق مع أمير طيىء فارس بن محمد لحقده عليهم
الصفحه ٢٢٨ : (٢).
ورود علي بن محمد السويدي :
وفي هذه السنة
ورد البصرة الشيخ علي السويدي أرسله الوزير سليمان باشا إلى
الصفحه ٤٠٢ : ، ٣٥ ، ٧٦ ، ٣١٦ ، ٣٨٠
ناصر الحبيب
القشعمي : ١٦١
نامي (ميرزا
محمد صادق الموسوي) : ١٦
نجم بن عبد
الصفحه ٨٦ : ، محمد بن عبد الله بن شاوي
الحميري ، إذ هو لدهائه وعقله لهذا الأمر حري ، فتوجه على طرف سلهب ، طاويا لكل
الصفحه ٣٣١ : الله بن محمد بن مانع الشبيب. وقتل أيضا ابن لثامر بن مهنا بن فضل بن صقر وهو
شبيبي أيضا.
وكان مع براك
الصفحه ١٥١ : عفيصان أما سليمان بن محمد بن ماجد فهو من أهل بلد
الصفحه ١٥٦ : بن
محمد بن ماجد. ثم رحل إلى وطنه قافلا راجعا (٢).
وعلى هذا نهض
الجيش أيضا من محله وبألف صعوبة
الصفحه ٣٧٩ : . وهذا خلفه جعفر خان بن صادق خان
سنة ١١٩٩ ه. واستمر حكمه إلى سنة ١٢٠٣ ه ـ ١٧٨٩ م ، فاستقر مكانه لطف علي
الصفحه ٣٩٥ : ، ٢٦٨
عبد الله
متسلم البصرة : ١٩٢ ، ١٩٣ ، ٢٥٥ ، ٢٥٨
عبد الله
متصرف درنة : ٣٣
عبد الله بن
محمد لطف