الصفحه ١٣٦ : . والتفصيل عنها في كتاب
عشائر العراق.
قتلة الكهية :
كان منح الوزير
منصب كهية بغداد إلى أحمد آغا ، ومضت
الصفحه ١٤١ : معروفة ببغداد.
(٤) التفصيل في كتاب
المعاهد الخيرية من تآليفنا الخطية.
الصفحه ١٨٤ : واحتجوا لصحته بالكتاب والسنة والإجماع والقياس ، وصاروا
في ذلك أشد من أهل العارض ...».
وابن سند كان
له
الصفحه ١٩٢ : ) ويراد به هنا نهر العظيم.
(٢) شعراء بغداد
وكتابها ص ٢٧ و ٤٥.
الصفحه ١٩٣ :
وكتابها ص ٢٧ وفيه تفصيل. وفي ص ٤٥ الكلام على عبد الله آغا.
الصفحه ٢١٥ : ومعه كتاب يلتمس فيه من الوزير العفو عنه ويرجو أن يعينه. وبعد التوقف
لبضعة أيام أرسل الوزير رئيس كتيبة
الصفحه ٢٤٦ : فوصل كتابه فلم يصغ إليه الوزير وأجابه بجواب موافق
للحالة. ولما وصل الجديدة ورد خبر فرار سعيد بك بن
الصفحه ٢٦٠ : كتاب من شيخ الخزاعل عباس
الفارس ينطق بأن سلمان المحسن عاث بالأمن ، وأنه لا يزال على سوء الأحوال فكانت
الصفحه ٢٦٧ : .
وفي طريقه وصل
إليه كتاب من محمود باشا يبدي أنه ووالده لا يقصرون في الخدمة وأن الولاة كانت
معاملتهم
الصفحه ٢٨٠ : يروا نجاة إلا بالتسليم.
واحتراما للعلم
والعلماء قبل رجاءهم فعفا عن كركوك وكرم العلماء وأعطاهم
(كتاب
الصفحه ٢٨١ : الدين وذريته. والتفصيل في
كتاب المعاهد الخيرية.
قتل السيد عليوي آغا الينگچرية :
لم تؤدبه
الغربة
الصفحه ٣٠٤ : بنشر قصيدة فوزي ملا محمد أمين المنفصل من كتابة
المصرف فنالت قبولا (٢). وممن مدحه الشيخ صالح التميمي
الصفحه ٣١٣ : الشهزاده في نية التقدم
إلى جهتهم كما يستفاد من الكتاب المرسل إلى الكتخدا ، فكتب الوزير إليه أن يأتيه
الصفحه ٣٣١ : قبورهم باقية. وهي مواطن قتلهم وللترك مؤلفات خاصة في تحبيذ إلغائهم
والقضاء عليهم مثل كتاب (أس ظفر
الصفحه ٣٣٦ : من أهل السنة. وأما الآن فالظاهر أنهم روافض (١) ...
مطالع السعود :
إلى هنا وقف كتاب
مطالع السعود