الصفحه ٢٧٩ : الأموال عند تاجر لا
أذكر اسمه (لكثرة ما أصابه من ضرب) فأحضر التجار وكل منهم خاف أن يقول هذا أو ذاك.
وحينئذ
الصفحه ٣١٠ : إلى جهة كرمانشاه وحينئذ وجه إيالة ديار الكرد إلى عبد الله
باشا وأنه شرع في إخراج محمود باشا من
الصفحه ٣٣١ : الله بن محمد بن مانع الشبيب. وقتل أيضا ابن لثامر بن مهنا بن فضل بن صقر وهو
شبيبي أيضا.
وكان مع براك
الصفحه ٢١ : ومن ثم قتل أوشار أوغلي وخمسة أشخاص معه. ونبه الوزير
بأن من ذكر اسم سليمان باشا قتل.
وفي مساء ذلك
الصفحه ٢٩ : ولاة بالاسم. يعاملون كغيرهم في ولكن لا يتيسر
للدولة أن تعين غيرهم للخوف من احداث غائلة هم في غنى عنها
الصفحه ١٢٧ : الجبل المعروف بهذا الاسم الكائن بين السليمانية
وقره طاغ.
(٢) دوحة الوزراء ص
٢٠٧.
الصفحه ١٤٥ : قوم ابن سعود وحصل اليأس إلا أنه وقع ما لم يكن في الحسبان
فإن عبدا اسمه (طعيس) من عبيد (جبور بني خالد
الصفحه ٢٢٥ : ء فارس الحمد ولعل اسم أبيه محمد.
الصفحه ٣٢٧ : ونهبوه والحاكم الذي هو من أهل
البلد
__________________
(١) هذا المؤرخ لم
يعرف اسمه وإنما عثرت على بعض
الصفحه ٣٩٥ :
عباس قلي خان
: ١١٠
عباس المهردار
: ٢٠٨
عباس ميرزا :
٣١٦ ، ٢٨٠
عبد الله آغا
: ٢٢
الصفحه ٥٠ :
حالته الأولى. وحينئذ استعد له الوزير ، فنهض بنفسه فلما وصل إلى قريب من
العرجة (العرجاء) وتبعد ١٦
الصفحه ٨٢ : للمفاوضة. أما عجم محمد فطمح في نيل
الوزارة ودخل في ذهنه حب الرئاسة خصوصا أنه بوظيفة خازن لدى عبد الله وبيده
الصفحه ٢٣٧ :
وزارة عبد الله باشا
إن عبد الله
آغا حينما عاد سليمان باشا من سفر الظفير أسند إليه بعض الأمور
الصفحه ٢٥١ : والده (١٢ عاما). ولم يكلفه بعمل ما
نظرا لصغر سنه. ومن وفاة والده إلى أيام عبد الله باشا اختار الراحة في
الصفحه ٢٠٠ : ) ، وبواسطة أميرها (أمان الله خان)
عرضت قضيته على الشاه.
ولما كان رجال
إيران يرغبون في تنفيذ آمال أمثاله