الصفحه ١٧١ :
والصدقات ، العدل البر بالرعايا والرؤوف بهم ، الشجيع المهيب ، ذو الهمة
والرأي السديد ، الحكم الخبير
الصفحه ٣٧٩ : قول أنفذ من صول).
تمكنت المعرفة
وفاضت. والمجاميع الأدبية كانت خلاصة ما يجري في المجالس العلمية
الصفحه ٧٠ : ... هذه خلاصة ما في التقرير (١).
الإمام إبراهيم :
أمر الوزير عمر
باشا بتعمير ضريح الإمام إبراهيم وهو
الصفحه ٨٧ : للخلاص من هذه الورطة. فقر رأيه على أن هذه الفتنة نشأت من جانب هذين
الشخصين إسماعيل الكهية ومحمد الكهية
الصفحه ٢٥١ : . ولمجرد انقاذ حياته وخلاصه من هذه الورطة خرج من بغداد وفر إلى المنتفق ...
لذا قام عبد
الله باشا وجهز
الصفحه ٢٦١ : عظيما فوصل إلى أنحاء
السماوة كما أن الوزير علم أن لا مجال للخلاص من الجرباء إلا بجلب الظفير ألد
أعدائهم
الصفحه ٢٧٤ :
إرضائهم فأظهر سعيد باشا العجز ولم يبق له تدبير بل صار يتحرى الخلاص من الكلفات
الناجمة.
وفي هذه
الأثنا
الصفحه ٣٠٨ : الكتخدا سل خنجره وجرح بعض الموكلين بالمحافظة عليه فلم يجد
طريقا للخلاص فزج في السجن هو ومن ساعده اثنا
الصفحه ٣٧٤ :
الوزير داود فقد انقضت أيامه عند خلاص الطاعون من بغداد. وأما وقائعه فما تذكر
لقبحها ولمزيد ظلمه ... وليس
الصفحه ٢١٧ :
صادقا في خدمتهم وصار له أولاد فاستخدمهم سليمان باشا وقربهم إلى أن استعفى
من الحكم وولي مكانه أخاه
الصفحه ٨ : الادارة إلا أن السلطة حولت إليهم.
ذاق المماليك حلاوة الحكم ، وشعروا بالقدرة ، فخلفوا أسيادهم في سلطانهم
الصفحه ٢٤٠ :
علي باشا كان أعدها سليمان باشا له.
كانت مدة حكمه
في الموصل سنة وبضعة أيام ، وعمره ٣٣ سنة
الصفحه ٢٤١ : خيانة على ما أشيع فبعد دخول
عبد الله باشا واستقلاله بالحكم عزل عبد الفتاح باشا ووجه الولاية إلى خالد
الصفحه ٩ : هذه
الحكومة في جدال عنيف تارة ، وفي سياسة مصافاة ومداراة أخرى وكانت في يقظة. لم
تضيع الحكمة ولا حسن
الصفحه ٢٧ :
المماليك في بغداد :
حكم هؤلاء نحو
المائة سنة وسلطة العراق بأيديهم. وكان الوزير حسن باشا نشأ في