الصفحه ٢٧١ : فكانت عاقبة ذلك
الخذلان. وتعين ذلك حوادثه.
مكث نحو خمسة
عشر يوما ثم توجه إلى بغداد فأقام في
الصفحه ٢٨٦ : ، فامتثل أحمد باشا الأمر وتوجه نحو حلب إلا أنه أثناء الطريق وعند وصوله إلى
المحل المعروف بالموصل القديمة
الصفحه ٢٨٨ : الفيلية حسن خان ومعه عساكر اللر إلى أنحاء
مندلي. وعلي خان گلهر مع (كلب علي خان) أمير كروسي وبقيادته نحو
الصفحه ٢٩٣ : آغا بسرية عبرت الفرات من الجسر وتوجهت نحو
هذه العشيرة.
__________________
(١) دوحة الوزراء ص
٣٠٠.
الصفحه ٢٩٥ :
ومائتي ذلول ونحو خمسمائة من النوق ، فسيرت لجانب الوزير وقفل الجيش راجعا
منصورا (١).
ابن سعود
الصفحه ٢٩٦ : بغداد
في ٢ المحرم يوم الأحد فوصل إلى الحلة وعبر الفرات من الجسر إلى الشامية وفي محل
يبعد عن الكفل نحو
الصفحه ٢٩٨ : ومروا عليها ...
وحينئذ توجه
الجيش نحو الطائفتين لاستئصال الواحدة بعد الأخرى فأحدثوا رعبا. ولذا اتفق
الصفحه ٢٩٩ : جعلوا معه ، وكذا أعاق نحو ثلاثين
بيرقا في معاونة شيخ الخزاعل لاستحصال المبالغ المطلوبة من الفتلة وجليحة
الصفحه ٣٠١ :
بالأشجار الملتفة ...
تقدمت الجيوش
إلى مكان يبعد نحو ربع ساعة منها. وفي ١٠ ربيع الثاني عند طلوع الشمس
الصفحه ٣٠٢ : ألقوا بأنفسهم على المعبر من الفرات فغرق أكثرهم. وحينئذ
ألقي القبض على نحو خمسمائة من ذراريهم وعيالهم
الصفحه ٣٠٤ : ء ما لا يحصى وختن نحو ألف من الأيتام معه. وخلع
على العلماء والأشراف حللا بديعة الأوصاف ، وبنى خيمة
الصفحه ٣٠٧ : التعميرات
نحو ثلاثة أشهر فتم بالوجه المرغوب فيه فأجريت مراسيم الافتتاح وفرش بأنواع الفرش
وجلس فيه الوزير
الصفحه ٣٠٩ : ، وأن الشهزاده توجه نحو
أبيه إلى طهران ليخفي هذا العمل فيما إذا عاتبه الوزير.
وإن محمد باشا
بعد أن وصل
الصفحه ٣١٠ : باشي) إلى أنحاء زنگباد ومعه نحو ١٥٠٠ من الخيالة ومكث في
هذا المحل ...
وعلم أن
الشهزاده عاد من طهران
الصفحه ٣١٢ : وسار نحو جيش
الكتخدا فوصل إلى (قره طاغ) (٢) ببعد تسع ساعات وورد إلى الطريق