الصفحه ١٦٠ : فقبل ملتمسهم وأقام هناك نحو عشرة أيام فاستوفى تعهداتهم في خلالها
وأرسلها إلى الوزير ثم أعطاهم مجالا
الصفحه ١٦١ :
بالأمر وفروا فذهب معقبا طريق هزيمتهم إلى أن وصل إلى جبة ، وهناك عثر على أغنامهم
ومواشيهم وتبلغ نحو عشرين
الصفحه ١٦٣ :
التالي ضبط الكتخدا ديارهم المسماة (لملوم) فاغتنم الجيش ومن معه من العشائر نحو
عشرة آلاف تغار من الشلب
الصفحه ١٦٦ : كثرة المياه والأطيان والقرمات صعبة المرور. لذا ترك هؤلاء وتوجه نحو
جليحة.
وهذه واقعة في
جانب آخر من
الصفحه ١٦٨ : قرب الظهر
بجميع تلك الأموال وقتل من أهلها نحو ألفي رجل.
ثم إن سعودا
ارتحل منها على الماء المعروف
الصفحه ١٧٠ : :
كان الوزير
مصابا بوجع المفاصل فلازمه نحو خمسين يوما فاشتد وانحطت قوته. ولما قارب درجة
الاحتضار دعا
الصفحه ١٧٨ :
باشا من العثمانيين فإنهم اختفوا في منازلهم فلما رأوا الحالة أبدوا ميولهم نحو
علي باشا ورجعوا إليه. وفي
الصفحه ١٨٢ : بنفسه أو يرسل جيشا كبيرا فاعتذر عن
الحضور وأرسل نحو ثلاثمائة بندقي لا غير وتهاون في إرسال قوة كبيرة. لذا
الصفحه ١٩٨ : يجد أحدا إذ أنهم علموا بالأمر ففروا قبل الهجوم عليهم. وحينئذ سلبوا نحو
سبعمائة رأس من الجاموس ونزلوا
الصفحه ٢٠٢ :
وحينئذ عبر
ديالى وساق الكتائب نحو شهربان فوافاه خالد باشا متصرف بابان وعبد الفتاح باشا
متصرف درنة
الصفحه ٢٠٣ : الموجودة وصنوف كركوك العسكرية والسباهية وبعض الأفراد من أهل
القرى فتجمع نحو ثلاثة آلاف أو أربعة آلاف نفر
الصفحه ٢٠٨ : هذا الوزير عمر نحو ٤٥ سنة. وأيام حكومته مع مدة القائممقامية خمس
سنوات وثلاثة أشهر و ١٩ يوما. وهو من
الصفحه ٢١٤ : ء محكم جدا وأعد نحو أربعة أو خمسة آلاف من
الجند المشاة والفرسان وبدأ الخصام ، فصار الوزير يلتمس طريقا آخر
الصفحه ٢١٥ : هذه الأيام
جاءت الأخبار أن عبد الله بن سعود جمع جموعا كثيرة ، وغزا العراق ، فتأهب الوزير
وتوجه نحو
الصفحه ٢١٦ :
بغداد وجمع له نحو خمسمائة أو ستمائة خيال وتحرك من كركوك. ولما وصل إلى ما
بين كفرى وقره تپه أمال