الصفحه ١١٠ : وأهله من سقز ومعه
عسكر البلباس فتوجه نحو رواندز فأسكن أهله وحاشيته فيها وذهب إلى بلباس فأقام
هناك. ومنها
الصفحه ١١٤ : فكرته سوى مهر داره (٢).
ذهب سليمان
الشاوي بأتباعه وخرج من بغداد نحو هور عقرقوف فاستقر هناك قليلا
الصفحه ١١٨ : تماما فأرسل أحمد الكهية للهجوم فعبر من المسيب وتوجه نحو
أبيرة وهناك وقعت مقاتلة خفيفة وقبل أن يعلم
الصفحه ١١٩ : للأمر
عدته. فتقدموا نحو البصرة وتسلطوا على مقاطعاتها وأرسل ثويني أخاه للاستيلاء عليها
فضبطها وألقى القبض
الصفحه ١٢٢ :
رمضان).
(٣) هذا التل لا يزال
موجودا ويبعد عن جسر الخر نحو ربع ساعة في السيارة وكانت بقربه غابة عرفت
الصفحه ١٢٤ : عليه الارتياب ، وكذا أصاب أمراء
السرية رعب ففر بهم وعدتهم نحو ٢٥ أو ٣٠ ذهبوا إلى البصرة. وأما العساكر
الصفحه ١٣١ : العشائر وأدخلها في طاعته. وحينئذ عاد متوجها
نحو ماردين فنصب خيامه في (حضرم) وبقي بضعة أيام للاستراحة وفي
الصفحه ١٣٤ : نحو حسكة. فأقام قريبا منها واتخذ التدابير اللازمة للحصار.
رأى شيخ
الخزاعل أن لا طريق للنجاة سوى
الصفحه ١٣٦ : . وفي ١ شوال (٢) خرج من بغداد متوجها نحو سامراء للزيارة ومنها مضى إلى
عشيرة بني عز. قضى بضعة أيام في
الصفحه ١٣٨ : تصديقا وتسليما.
علم بذلك
الخازن وأحس بنوايا الكتخدا نحوه فعرّف رفقاءه بالأمر. وحينئذ وللعصبية اتفقوا
الصفحه ١٤١ : عليهم ولم
يبال بالسموم والحر فاغتنم منهم نحو اثني عشر ألف رأس من الغنم وألفي رأس من البقر
وأدبهم. وكانت
الصفحه ١٤٦ : هذه
الوقعة أدى إلى رجعة الجيوش والعدول عن السفر إلى الأحساء فصارت سبب الخذلان. ولما
عادوا نحو مرحلتين
الصفحه ١٤٨ : السهول فقتله وغنم قوم ابن سعود أكثر
محلتهم وإبلهم ومتاعهم.
وقتل من قوم
ابن سعود نحو خمسة عشر رجلا من
الصفحه ١٥٥ : المياه العذبة وتركوا الجيش في المياه المالحة والقليلة
الموارد. وأيضا قد حفر الجيش نحو خمسمائة بئر وكلها
الصفحه ١٥٧ : وما يحتاجون إليه وبقوا مدة خمسة عشر يوما للاستراحة ثم
نهضوا منها وتوجهوا نحو بغداد.
فدخلوها في ٤
صفر