الصفحه ٤٠ : باحتفال مهيب. وبعد قراءة الفرمان توجه نحو
بغداد فوصل إليها باحتفال من الوجوه والأعيان وأرباب الديوان ففرح
الصفحه ٤٥ : اللازم وأغرى القاصدين قتله
بالأموال وأمالهم نحو جانبه فأظهروا الندم والتمسوا أن يدخل البلد.
أما الوزير
الصفحه ٥٦ : باشا
بالخبر أخذ ما لديه من الجند وتقدم نحوه فتقابل الطرفان. فكان أحمد باشا في الجانب
الأيسر ومحمد باشا
الصفحه ٥٧ : القائد
توجه نحو المهمة المطلوبة وتلاحق معه محمود باشا أيضا أثناء الطريق وألبسه خلعته
والتحق بهم جيش كركوك
الصفحه ٥٩ : جهة ، فإن صادق خان توجه نحو البصرة فحاصرها
، وإن الفرق الأخرى ذهبت إلى أنحاء الكرد فوردت إلى محل قريب
الصفحه ٦٥ : بغداد نحو سبعة
آلاف أو ثمانية آلاف جندي وبهذا زال الاضطراب عن الوزير وذهب البؤس عن الأهلين
وقوي الأمل في
الصفحه ٦٦ : الوارد أن عمر باشا إذا
تمرد وعصى ولم يطع الأمر فليعامل بما يستحقه. وهذا أيضا يبين نوايا الدولة نحوه
وأما
الصفحه ٧٣ :
البصرة وأبقى عنده نحو عشرة آلاف من الجند وعاد بالباقين ومعه الغنائم
والأموال الوفيرة ورجع إلى
الصفحه ٧٤ : نحو بوشهر فأقام فيها (٢).
وحكى ابن سند حادثة البصرة :
«سنة ١١٨٨ ه :
فمن أعظم ما وقع فيها محاصرة
الصفحه ٩١ : خلعة فلبسها وتحرك نحو بغداد بعجل وهذا لم يكن حلما
من الوزير وإنما أراد أن يقضي على سلطة محمد الكهية
الصفحه ٩٣ : . ولما جاء إلى قره طاغ تغلب عليه فاضطر إلى التأخر فامتد
مرضه نحو ستة أيام أو سبعة فتوفي.
وافى خبر ذلك
الصفحه ٩٧ : وحينما وصل الخبر إلى كريم خان أرسل أخاه صادق خان بجيش عظيم إلى البصرة.
وبقيت بأيدي الإيرانيين نحو ثلاث
الصفحه ١٠٣ : ربيع الأول ووصل المسعودي في أواخر جمادى الثانية وقضى نحو الشهر في
قمع الغوائل.
وكان من أكابر
وزرا
الصفحه ١٠٥ : قضية
بابان.
وبعد أن أتم
أمر الخزاعل توجه نحو بابان ، وكان قبل هذا أخرج الوزير حسن باشا من بغداد فوجهت
الصفحه ١٠٨ : إلى إبراهيم بك برتبة (باشا) وفي الحال توجه نحو المضيق.
أما محمود باشا
فقد تفرق عنه من كان معه من