الصفحه ٣١١ : ونصب خيامه في الجانب الآخر من النهر تجاه الجيش.
ثم إن عبد الله
باشا لم يقف عند حده وإنما توجه نحو
الصفحه ٣١٤ :
عن المضيق (الدربند) الذي نزله عبد الله باشا نحو ساعتين وأمر الجيش بعمل
المتاريس وعزم أن يهاجم عبد
الصفحه ٣١٧ : أصاب الواحد والاثنين ... ثم زال.
ومنها سار حتى
وصل كركوك ودام هناك نحو ٢٠ يوما. فتوفي نحو ألف نفس
الصفحه ٣٤٢ : السكبان من أهل تلعفر بينهم نحو
٤٠٠ من عربان البو حمد فدخلوا الموصل واشتد القتال نحو ٢١ يوما فكسر الباشا
الصفحه ٣٥٣ : بغداد من طريق الصحراء من الجانب
الغربي.
ولما وصلوا إلى
ما يبعد نحو خمس ساعات أو ست ساعات عن بغداد أرسل
الصفحه ٣٦٥ :
الباب ومشوا إلى حديقة سعيد رأسا ، وأن القافلة الأولى من هؤلاء كانت نحو
مائتين من المشاة وكان في
الصفحه ٣٧٢ : أمر
القبض على الباقين وقتلهم داخلا وخارجا فأعدم جماعة منهم ... ولم يبق إلا نحو عشرة
أو اثني عشر
الصفحه ١١ : التواريخ بين
المغالاة من ناقم ، أو محب مداهن وجهودنا موجهة نحو ما تيسر من تثبيت الواقع
وتجريده من الميول
الصفحه ١٤ :
والمجلد الثاني منه يبتدىء من واقعة خلع هذا السلطان وينتهي بأوائل سلطنة
السلطان محمود. ثم دوّن نحو
الصفحه ١٩ : ء) وتبعد عن بغداد نحو ساعتين. ومن ثم كتب إلى الدولة بما جرى وأبدى أنه
صادق مخلص وألح في الطلب ووعد بالقيام
الصفحه ٢٤ : الأعيان ، وبواسطة نحو أربعة آلاف أو خمسة آلاف
هاجموا الكتخدا وهذا بمن معه من
الصفحه ٢٧ :
المماليك في بغداد :
حكم هؤلاء نحو
المائة سنة وسلطة العراق بأيديهم. وكان الوزير حسن باشا نشأ في
الصفحه ٢٨ :
وجعلت لهم
دوائر خاصة في كل منها نحو المائتين من الصبيان ، ومن اجتاز منهم درجة نقل إلى
أخرى ، وبهذه
الصفحه ٣٠ : ، وأعاد إليهم النظام القديم فاستقرت الحالة ، فتوجه
الجيش نحو البصرة ، فحاصر (المناوي). وكان القبطان قد
الصفحه ٣٤ :
شوال هاجمهم الجيش ، وحاصرهم من جميع جوانبهم. ولم تمض إلا مدة نحو تسعة أيام حتى
استولى على المدينة