الصفحه ١٦٢ :
الوهابية :
وفي هذه
الأثناء وردت (حدرة) من الوهابية (سايلة) ، فصادفها الخزاعل فقتلوا منها نحو
الصفحه ١٨٨ : الشمال من التنومة قصد الدرعية فسار نحو يوم أو يومين فوصلت العشائر وأخبرت
من في ناحيتها بقفوله.
ثم إن
الصفحه ١٨٩ :
نحو اثني عشر يوما. حصد جميع زروعهم ، ورجع قافلا» (١).
وذكر هذه
الواقعة عثمان بن سند في حوادث سنة
الصفحه ١٩٠ : القيام به. وفي ٩ شعبان خرج
من بغداد. وتوجه نحو الحلة وعبر جانب الشامية فوصل الجيش إلى حوالي النبي أيوب
الصفحه ١٩٤ : ، ولما قرب من القنطرة صادف خالد باشا ومعه نحو ثلاثمائة أو أربعمائة من
خيالته فخرجوا عليهم من القنطرة
الصفحه ١٩٥ : ) ويبعد نحو نصف ساعة عن المضيق ، أما عبد الرحمن
باشا فإنه أحكم سد المضيق.
وصار يفكر
الوزير في طريق يسهل
الصفحه ١٩٦ : يقضي على البقية الباقية من قبيلة العبيد فتحرك نحو الخابور وساق عليهم
كتائبه. ولما وصل إلى قرية (أزناور
الصفحه ١٩٩ : هناك بعض العربان يبعدون بضع ساعات فأغار عليهم صباحا فأحاط بهم فاغتنم
منهم نحو اثني عشر ألفا من الغنم
الصفحه ٢٠٦ : ... فأقام ببغداد نحو الشهرين وهو في حيرة وفي ٥ شوال تحرك من بغداد
بما لديه من جيش إلى الحلة وبث العيون في كل
الصفحه ٢٢٢ : مكانه لما أحس به من خطر ونزل في محل يبعد نحو
ساعة من أسفل المدينة وصار ينتظر ما ستؤول إليه حال أحمد باشا
الصفحه ٢٣٠ : مشوا إلى القلعة الداخلية وضبطوها وتابعهم
الأهلون ومشوا نحو الميدان وبذلك استولوا على القلعة ولواحقها
الصفحه ٢٤٥ : فنهض من بغداد في ٢١
جمادى الأولى وسار نحو لواء السليمانية. أما عبد الرحمن باشا فإنه أبدى تجلدا
فتلاقى
الصفحه ٢٤٨ : نحو الحلة ، ومنها إلى الحسكة وأن
قلة الزاد والأرزاق مما أدى إلى اضطراب الجيش فمكث بضعة أيام ليتدارك
الصفحه ٢٧٢ :
طوز خورماتو نحو عشرة أيام في خلالها قام ببعض الأعمال ، فوجه لواء درنة
وباجلان إلى سليمان باشا فذهب
الصفحه ٢٨٧ : إلى من يصلح. وأرسل معه من دائرته نحو مائة من آغوات الداخل ،
وسير معه عسكر إربل وعشائر شمامك ودزدي