الصفحه ٣٤ : .
وعلى كل باب
تلبيس من الحديد ، لا يغلقها إلّا جماعة من الرجال. ولكل باب منها دهليز ، وعلى كل
باب منها
الصفحه ٤٧ : من البحر.
وفيها برك
وأنهار.
وأهلها يشبهون
العرب.
ولا يدخل إليها
إلّا من جانب واحد
الصفحه ٥٢ :
فتمشي بين الأشجار ، وهي متصلة ممدودة ، فلا ترجع إلّا وقد امتلأ [المكتل]
من الفواكه ساقطة دون قطف
الصفحه ٥٣ : : في كل ملة ، لا حكم إلّا حكم الله ورسوله (٢).
وبين عدن وحضر
موت قفار وجبال عظام ، ولها أشجار
الصفحه ٧٠ : مرة عند جغرافي عربي ، ولا يذكره إلّا صاحب (حدود
العالم) الفارسي (٣٧٢ ه) وهو نهر كبير في آسيا الوسطى
الصفحه ٨٥ : أهلها مكثوا
سبعين سنة لا يمشون فيها بالنهار إلّا بخرق سود على وجوههم ، خوفا على أبصارهم من
شدة بياضها
الصفحه ٨٧ : الشامي.
وأهلها أغنياء
، ولا عمل لهم (١) إلّا من عمل الثياب الرفيعة التي لا تعمل مثلها في
غيرها من
الصفحه ٨٨ : (١).
والبحر يحيط
بها ، ولا سبيل إليها إلّا على المراكب ، وعليها سور من حجارة ، تضرب فيه أمواج
البحر.
وماؤها
الصفحه ٩٨ : (٢) لا يرام ، ولا تدخل من كثرة السباع والأسد والحيات.
ودعا الله عليها فلم يبق (٣) منها شيء إلّا خرج هاربا
الصفحه ١١١ : . فكان ذلك زيادة في خوفهم وجزعهم. فكان طارق لا يمر بمدينة
إلّا فرّ أهلها خوفا منه ، حتى انتهى إلى طليطلة
الصفحه ١١٤ : إلّا أخذ زيتونة في فمه (٢) ، وألقاها على تلك الصورة ، حتى تجتمع`من
__________________
(١) هي كنيسة
الصفحه ١٢٠ : الملك ، وأهلها يشبهون الترك ، إلّا أنهم سمر
طوال ، وعندهم القرنفل والجوز وأنواع الصندل وشحم الطيب
الصفحه ١٢٥ : واحدا.
ونهرها ينصب في
بحر طبرستان ، وفيه سمك يتعلق بالأرجل ، ويجف في الصيف ، ولا يشربون إلّا من
بطائح