الصفحه ٩٧ : أشجار فيها إلّا الأراك.
وهذه المدائن
في المجاز الأول بين القيروان ومصر.
ومدينة أيلة (٢) ، فيها قوم
الصفحه ٤٦ : مفروشة ، ويأتي إلى مزارعهم في قنوات (١).
ولها سور وشارع
على واد. في جامعها قبر نبيّ من الأنبيا
الصفحه ١٤١ :
، ٩٧
مدينة النبي (صلى
الله عليه وسلّم) ٢٩
مرو ٧٤ ، ٧٥
المروة ٢٧
المرية ١٠٨
مسجد
الصفحه ٢٣ :
اسكنه الله رياض الجنان بحق محمد وآله
وصلى الله على النبي وآله
الصفحه ٢٩ :
مدينة النبيّ ، صلّى الله عليه وآله وسلّم
وهي مهاجر (١) رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٤٣ : الحصين الحبطي.
(٣) يذكر المقدسي
شهرة عبّادان بصناعة الحصر ، بسبب كثرة نبات الحلفاء في الجزيرة.
الصفحه ١٠٣ : والأنهار والنبات والأشجار. وأهلها يمشون عراة لشدة الحر عندهم ،
والمرأة تستر فرجها لا غير.
ويربون أولادهم
الصفحه ١٤٣ :
هجر
٥٥
مدينة النبي
(صلى الله عليه وسلّم)
٢٩
الطائف
واليمامة
٥٦
الصفحه ٥٥ : باليد. وبها نخيل ورمّان وأترنج وتين.
ولا يمشون إلّا
في الغداة والعشي ، لحر الأرض.
وبها جبال
عظيمة من
الصفحه ١١٨ : عظيمة ، لا تستبان وجوههم إلّا بالمصابيح ،
وعليهم مسوح شعر يتناثر بين اليد ، وأجسامهم قد يبست وجلودهم لا
الصفحه ٥ : اسمه.
إلّا أننا
بالتأكيد نعرف أن المخطوط يماني ، كتبه ناسخه «أحسن بن علي بن عبيد الله الأنسي
الصفحه ٦ : الثانية بخط ثلثي جميل (١).
نشر الكتاب
بجهود السيدة كوداتزي ، إلّا أنه بقي كثير الأخطاء ، سواء من كلمات
الصفحه ٨ : أول الأرض وهو خط المغرب ، وخط
الاستواء وهو خط وسط الأرض».
ومع أن «الآكام»
تبدو كمعجم جغرافي ، إلّا
الصفحه ١٥ : في
القرن الرابع للهجرة ، اللهمّ إلّا ملامسة شبه خفية لطرف الموضوع. أثناء الحديث عن
البيزنطيين فيقول
الصفحه ٢٨ : أهل
الشام ، باب الكعبة.
وأهل الحجاز
كذلك ، إلّا أنه أحرف قليلا.
وأهل اليمن ،
يتوجهون بوجوههم على