الصفحه ٩٨ :
مدينة القيروان
وهي في الإقليم
الرابع.
وبعدها عن خط
المغرب ، إحدى وثلاثون درجة ، وهي قاعدة
الصفحه ٩٩ :
ويقرب باب
المدينة بركة عظيمة تجري فيها السفن ، وفيها مسجد جامع. وفيها اسطوانتان ترشحان (١) بالما
الصفحه ١٠٠ :
مدينة تاهرت
وهي في الإقليم
الرابع.
وبعدها عن خط
المغرب اثنتان وعشرون درجة ، وعن خط الاستوا
الصفحه ١٠٣ :
بلاد السودان
وهي كبيرة
واسعة ، آخذة في الطول من بحر المغرب (١) إلى بحر القلزم. وهي عظيمة جليلة
الصفحه ١١٧ : المسلمون من بلاد الشامات.
وفيها طلسمات
وآثار عجيبة للأوائل.
وأهل رومية
وأعمالها يحلقون لحاهم وأوساط
الصفحه ١٢٢ :
بلاد الخزر والشاش
وهي بلاد واسعة
عظيمة في حدود السند.
وملكهم الأعظم
على دين اليهودية (١) ، وهم
الصفحه ١٢٤ :
بلاد التّرك
وهي بلاد عظيمة
واسعة. تتصل بالبحر الشامي (١) بالشمال ، وبلاد التغزغز (٢) في الشرق
الصفحه ٥ : ه حتى وفاته في العام ١١٣٩ ه. وذيّل المخطوط بإتمام
نسخه في شهر شعبان ١١٢٩ ه. وقد قامت السيدة أنجيلا
الصفحه ٩ : وبلخ وبخارى وسمرقند.
وما نلاحظه حول
ما كتبه في هذا القسم من جغرافيته :
أ ـ إعجاب
المؤلف بكل من
الصفحه ١٧ :
لحقه ، وقد أشرت في الهوامش إلى الأماكن التي يلتقي فيها معهم أو يقتبس
منهم ، أما من اقتبس منه فقد
الصفحه ٣١ : .
وبعدها عن خط
الاستواء في جهة الشمال ، اثنتان وثلاثون درجة ، وذلك من الأميال ، الفان ومائة
واثنا عشر ميلا
الصفحه ٣٣ : ، وأحسنها
بنيانا ، وأطيبها هواء.
وهي في وسط
الإقليم الرابع ، الذي هو أعز الأقاليم ، وأهلها أعظم الناس في
الصفحه ٣٧ :
ثم صار إلى
موضع سر من رأى ، فاشترى الدير ، وكتب في إشخاص الفعلة والبنائين وأهل المهن وسائر
الصفحه ٥٥ :
مدينة البحرين
وهي في الإقليم
الثاني. وهي في أول اليمن.
وهي مدينة
جليلة. والماء فيها قريب يحفر
الصفحه ٦٠ : .
وهي مدينة الأردن.
وهي أسفل جبال
على بحيرة عظيمة ، يخرج منها نهر ، وفيها حمّة تخرج منها قنوات إلى