الصفحه ٣٤ : .
وعلى كل باب
تلبيس من الحديد ، لا يغلقها إلّا جماعة من الرجال. ولكل باب منها دهليز ، وعلى كل
باب منها
الصفحه ٦٧ : ء ، أربع وثلاثون درجة.
وهي مدينة
جليلة. وأهلها أخلاط من الناس ، من الفرس والعرب والأتراك (١).
واسمها
الصفحه ٧٤ : ء ثمان وثلاثون درجة.
وهي (١) من أجلّ كور خراسان. افتتحها حاتم بن النعمان الباهلي ،
في خلافة عثمان سنة
الصفحه ١٢٣ :
فإذا أدركت
المرأة عندهم ، تختار من أرادت من الرجال ، وتخرج عن طاعة أبيها وأمها.
وهي في سهل من
الصفحه ٣٨ : .
__________________
(١) ساقطة من المطبوع
، وهي فيه تتمة لما سقط من أخبار سرّ من رأى ، وقد استدركناه من معجم البلدان (كوفة)
ومن
الصفحه ٤٤ :
ذكر مدينة سيراف
وهي في الإقليم
الثالث.
وبعدها عن خط
المغرب ، تسع وسبعون درجة ، وذلك من الأميال
الصفحه ٧٢ : خلافة عثمان بن
عفان [رضي الله] عنه ، في سنة ثلاثين. وأهلها اخلاط من العرب والعجم (٢).
ومشربها من
الصفحه ٧٧ :
مدينة هراة
وهي في الإقليم
الخامس.
وهي من أكبر
بلاد خراسان (١).
وهي عامرة ،
وأهلها من أحسن
الصفحه ٨٥ :
مدينة الإسكندرية
وهي في المغرب
من أرض مصر.
وبعدها عن خط
المغرب إحدى وخمسون درجة ، وعن خط
الصفحه ٨٨ : (١).
والبحر يحيط
بها ، ولا سبيل إليها إلّا على المراكب ، وعليها سور من حجارة ، تضرب فيه أمواج
البحر.
وماؤها
الصفحه ٨٩ : النوبة.
وبها الهرمان ،
ارتفاعهما (٢) مائة ذراع. وهما من صخرة ، وبهما (٣) كان يجمع الطعام في أيام يوسف
الصفحه ١١٣ : ء اثنتان وأربعون درجة.
وهي مدينة
عظيمة ، دار مملكة الروم في القديم ليس في بلادهم [أجمل] منها ولا أعظم
الصفحه ١١ : ».
بعدها ينتقل
المؤلف إلى بلاد السودان ، وهو يقصد الزنج. فيذكر بعضا من الأراضي في الحبشة ومالي
والنوبة
الصفحه ٢٧ :
[وكان ابتداء عمله في المحرّم سنة سبع وثلاثين ومائة ، والفراغ منه في ذي
الحجة سنة أربعين. ثم وسعه
الصفحه ٣٠ :
وأهلها من
المهاجرين والأنصار والتابعين وقبائل العرب.
ولها أربعة
أودية (١) يأتي ماؤها في وقت