الصفحه ١١٨ : البلقاء ٢٢٧ ، وفي أحسن التقاسيم ١٧٥ ، ذكر
المقدسي أن الرقيم قرية على فرسخ من عمّان. والاصطخري ٦٤ يجعله
الصفحه ٨ :
المؤلفة في هذا الفن من علم كذلك كله. مثل العجائب للمسعودي ، وكتاب أبي
نصر سعيد الجيهاني ، وكتاب
الصفحه ٩٦ : ء أربع وثلاثون
درجة.
وهي على البحر
الشامي ، وفيها مرسى عظيم ، فيه ألف مركب.
وأهلها من قريش
، نقلهم
الصفحه ١١٤ :
ففرش منه حافة النهر ، فيما يقابل المدينة. فمن حينئذ تورخ النصارى من
الصفر.
وفي وسط
المدينة
الصفحه ٢٥ : ، تسع وستون درجة.
والدرجة ستة
وثلاثون ميلا وثلثا ميل ، وكذا في كل درجة نذكرها في غيرها من المدائن
الصفحه ٣٧ :
ثم صار إلى
موضع سر من رأى ، فاشترى الدير ، وكتب في إشخاص الفعلة والبنائين وأهل المهن وسائر
الصفحه ٦ :
مكتوب بالخط النسخي اليمني ، ويشوبه الكثير من الأخطاء ، فيما كتب ظهر
الورقة الأولى ووجه الورقة
الصفحه ٢٦ :
المسافات ، من جهة الحساب ، ومعرفة ذلك علم عظيم.
فبعد مكة عن خط
المغرب سبع وستون درجة ، وذلك من
الصفحه ٢٩ : ، ومكان مستقره.
وفيها قبره صلّى الله عليه وسلّم ، وقبور أصحابه.
وسمّاها طيبة ،
لأن من نحوها تجد رائحة
الصفحه ٣٤ : .
وعلى كل باب
تلبيس من الحديد ، لا يغلقها إلّا جماعة من الرجال. ولكل باب منها دهليز ، وعلى كل
باب منها
الصفحه ٦٧ : ء ، أربع وثلاثون درجة.
وهي مدينة
جليلة. وأهلها أخلاط من الناس ، من الفرس والعرب والأتراك (١).
واسمها
الصفحه ٧٤ : ء ثمان وثلاثون درجة.
وهي (١) من أجلّ كور خراسان. افتتحها حاتم بن النعمان الباهلي ،
في خلافة عثمان سنة
الصفحه ١٢٣ :
فإذا أدركت
المرأة عندهم ، تختار من أرادت من الرجال ، وتخرج عن طاعة أبيها وأمها.
وهي في سهل من
الصفحه ١٢ :
الفاطمي في العام ٣٦٢ ه ، وهو حادث مهم دون شك ، سواء على الصعيد السياسي ، من
وصول النفوذ الفاطمي إلى مصر
الصفحه ١٣ :
مدينة بجانه كانت قاعدة إقليم بلنسية. وبجانة مدينة أنشأها جماعة من التجار
وأهل البحر الأندلسيين