الصفحه ١١٠ : وأمره بالنهوض إليها لمحاربتها (٣) ، فلم يعزم على ذلك حتى نهض إلى الوليد ، وأعلمه بذلك ،
فمنعه الوليد
الصفحه ١١ : الأمر دون تصريح من المؤلف ، فإن أبا عبيد البكري الأندلسي ، كان واضحا
في هذا الشأن.
ففي أحاديثه عن
الصفحه ٨٨ : (١).
والبحر يحيط
بها ، ولا سبيل إليها إلّا على المراكب ، وعليها سور من حجارة ، تضرب فيه أمواج
البحر.
وماؤها
الصفحه ٧ :
وجود صدى لهجة الأندلس في كتابه (١). ويزيد الأمر إرباكا إغفاله للمؤلفين أو الرواة الذين
أخذ عنهم
الصفحه ١٥ : المشرقيين ، ويبدو ذلك واضحا في الاقتباس عن القسطنطينية ،
وهو أمر يدعو للخيبة. فبعد أن غاب عن حديثه اثر
الصفحه ٢٦ : .
ومن جبالها
العظام : أبو قبيس ، والمحصّب ، وثبير.
وهي كانت دار
آدم عليه السلام. ولم يزل بها [الحجر
الصفحه ٣٥ : هوائها.
وكذلك نقل
إليها الرخام والأساطين والصناع من كل بلد.
وأمر أهل
الخدمة أن يقطع كل واحد منهم
الصفحه ٣٧ :
الصناعات.
ثم اقطع
القطائع للقواد والكتّاب والناس ، وأفرد قطائع الأتراك عن قطائع الناس جميعا.
وأمر ببنا
الصفحه ١٢ :
الفاطمي في العام ٣٦٢ ه ، وهو حادث مهم دون شك ، سواء على الصعيد السياسي ، من
وصول النفوذ الفاطمي إلى مصر
الصفحه ٥٥ : رمال ، تسوقها الرياح ، وربما علت على بلدانهم.
وكان بين
البحرين وعمان فيما تقدم ، طريق قطعته جبال
الصفحه ٨٦ :
وفيها قبة كانت
لفرعون (١) ، وبها قصر سليمان بن داود عليه السلام ، قد تهدم وبقيت
آثاره (٢). وبها
الصفحه ١٣ : من التجار ذكر منهم أبو عبيد : الكركبي
وأبا عائشة والصقر وصهيب ، وبنوا مدينة صغيرة إلى جانب تنس على
الصفحه ١٦ : ولقد سبق أن أشرنا إلى العلاقة بين اليمانية والأندلس ، حيث
نزل اليمانيون على شواطىء الأندلس الشرقية
الصفحه ٢٩ :
مدينة النبيّ ، صلّى الله عليه وآله وسلّم
وهي مهاجر (١) رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٨٥ : أهلها مكثوا
سبعين سنة لا يمشون فيها بالنهار إلّا بخرق سود على وجوههم ، خوفا على أبصارهم من
شدة بياضها