الصفحه ٢٨ :
كان معها ، على خط واحد ، الركن الشاميّ الذي بين الباب والحجر.
وقبلة أهل
البصرة وما حاذاها من
الصفحه ٣١ : ولدت عيسى [عليه السلام] تحتها (٤).
وبها محراب
داود عليه السلام (٥).
__________________
(١) أورد
الصفحه ٣٦ : ، فيصدمون الناس ، فيثب عليهم الغوغاء فيقتلون بعضا ، ويضربون
بعضا ، وفثقل ذلك على المعتصم ، وخرج من بغداد
الصفحه ٤٠ :
ومنها في ناحية
الشمال ، نهر يأتي من البطيحة ، على مسافة ثلاثة فراسخ. وهو عذب الماء (١).
ومدينتا
الصفحه ٥١ : كانت عليها ، حتى
اقتطعت في زمان سليمان بن داود عليهما السلام.
وبقربها مدينة
مأرب ، وكانت كثيرة النعم
الصفحه ٦٠ : .
وهي مدينة الأردن.
وهي أسفل جبال
على بحيرة عظيمة ، يخرج منها نهر ، وفيها حمّة تخرج منها قنوات إلى
الصفحه ٦١ :
مدينة عسقلان
وهي في الإقليم
الرابع ، وبعدها عن خط الاستواء ثلاث وثلاثون درجة وهي على ساحل البحر
الصفحه ٦٩ : ، في حين التغلب على الفرس ، فتزوجهن أهل طبرستان (٤).
افتتحها صلحا ،
سعيد بن العاص ، زمان عثمان
الصفحه ٩٠ :
وعلى النيل ،
رجل مبنيّ من صخرة ، فيه علامات خروج في زيادته ونقصانه. وقد وكل به قوم يتعاهدونه
الصفحه ٩١ : ء ، تسع وعشرون درجة ، وهي بين حدود
الشام وحدود مصر (١).
وهي مدينة شعيب
عليه السلام. وفيها كهفه الذي كان
الصفحه ٩٢ :
وفي مدين ،
البئر التي استقى (١) فيها موسى عليه السلام ، و [عليها] قبر مبني
الصفحه ٩٤ : الاستواء ثمان وعشرون درجة.
وهي على بحر
القلزم ، ومنها يجاز من البحر [إلى] مكة والحجاز من هنالك بمدينة
الصفحه ٩٦ : ء أربع وثلاثون
درجة.
وهي على البحر
الشامي ، وفيها مرسى عظيم ، فيه ألف مركب.
وأهلها من قريش
، نقلهم
الصفحه ٩٧ : من اليهود ، بأيديهم عهد النبي صلى الله
عليه وآله وسلّم ، بخط علي بن أبي طالب رضي الله عنه
الصفحه ١٠٨ :
مدينة بلنسية (١١) ، وهي على قرب البحر ، وقاعدتها اليوم المريّة (١٢) ، وهي على البحر الشامي. وكذلك