الصفحه ٧٥ :
ويشرب أهلها من
عيون أودية (١).
وبها تعمل
الثياب المروية من القطن.
ومن مدينة مرو
إلى مدينة سرخس
الصفحه ١٠٦ : أخشنبة (١) إلى منفرج البحر الجنوبي والمحيط ، عند جبل هيكل الزهرة
(٢) ، فيما يجاوره ، ومدينة تركونة
الصفحه ١١٠ : وأمره بالنهوض إليها لمحاربتها (٣) ، فلم يعزم على ذلك حتى نهض إلى الوليد ، وأعلمه بذلك ،
فمنعه الوليد
الصفحه ١١١ : . فكان ذلك زيادة في خوفهم وجزعهم. فكان طارق لا يمر بمدينة
إلّا فرّ أهلها خوفا منه ، حتى انتهى إلى طليطلة
الصفحه ١١٢ :
الروم والإفرنج (١)
وهي بلاد كثيرة
واسعة ، آخذة في طول ، من باب الأندلس مع البحر الشامي إلى مدينة
الصفحه ١١٨ :
وانتقل إلى جزائر](٢) البحر
__________________
(١) ابن الفقيه ١٤٧ ،
أما ابو الفدا فيجعل الرقيم يقرب
الصفحه ٤١ :
ذكر مدينة واسط
وهي في الإقليم
الرابع.
وبعدها عن خط
الاستواء ، كمثل بعد مدينتي (١) البصرة
الصفحه ١٢٤ : .
__________________
(١) بلاد الأتراك
التي يتحدث عنها المؤلف لا تتصل بالبحر الشامي (المتوسط) ، وما اتصل منها بالبحر
المتوسط هي
الصفحه ٢٥ : :
إنما ذكرنا مكة
قبل البلاد ، لأنها بيت الله الحرام ، وأول بيت وضع في الأرض.
وبعدها عن خط
أول الأرض
الصفحه ٣١ : ، وآثارهم (٢).
وبعدها عن خط
المغرب ست وخمسون درجة ، وذلك من الأميال ثلاثة آلاف وستمائة وستة وتسعون ميلا
الصفحه ٥٧ :
مدينة دمشق
وهي في الإقليم
الرابع.
وبعدها عن خط
الاستواء ثلاث وثلاثون درجة ، وبعدها عن خط
الصفحه ٦١ :
مدينة عسقلان
وهي في الإقليم
الرابع ، وبعدها عن خط الاستواء ثلاث وثلاثون درجة وهي على ساحل البحر
الصفحه ٩٣ :
عين الشمس
وهي في الإقليم
الثالث.
وبعدها عن خط
الاستواء ثلاثون درجة ، وعن خط المغرب أربع وخمسون
الصفحه ٧ : ، باستثناء ورود اسم قتيبة في حديثه عن إصفهان. وإذ توقعت أن يكون هناك
خطأ في الاسم ، فقد قمت بمراجعة ما كتبه
الصفحه ٢٦ :
المسافات ، من جهة الحساب ، ومعرفة ذلك علم عظيم.
فبعد مكة عن خط
المغرب سبع وستون درجة ، وذلك من