الصفحه ١١ :
إلى قسطيلية ، وفاس وقرطبة ومليلة وتلمسان وناكور وسبته وطنجة واغمات
وسجلماسة «آخر بلاد البربر
الصفحه ٣٧ :
ثم صار إلى
موضع سر من رأى ، فاشترى الدير ، وكتب في إشخاص الفعلة والبنائين وأهل المهن وسائر
الصفحه ١٠٢ : (٢) إلى مدينة طنجة ، وهي بقرب مدينة سبتة ، وهي المرسى
والمجاز إلى جزيرة الأندلس وما فوق طنجة ، آخذة في جهة
الصفحه ٣٤ : ، وإلى جانبه المسجد الأعظم.
وهي بين نهر
الدجلة والفرات ، وكان بها في القديم ألف مسجد وعشرون ألف حمام
الصفحه ٧٠ :
ذكر مدينة جرجان
وهي في الإقليم
الخامس.
وبعدها عن خط
المغرب ، ثمانون درجة ، وعن خط الاستواء تسع
الصفحه ٧٢ :
ألاف ألف درهم) ، وإلى هنا ينقل عن اليعقوبي نقلا شبه حرفي.
(٤) البلدان ٢٧٨ ،
وفي متنه نقص استدركه من
الصفحه ٥٦ :
الطائف واليمامة
وهما (١) في الإقليم الثاني مع مكة في خط واحد.
وبعدهما (٢) عن خط الاستواء سوا
الصفحه ٦٠ :
ذكر مدينة طبرية
وبعدها عن خط
المغرب ، ثمان وخمسون درجة ، وعن خط الاستواء اثنتان وثلاثون درجة
الصفحه ١٢٣ :
فإذا أدركت
المرأة عندهم ، تختار من أرادت من الرجال ، وتخرج عن طاعة أبيها وأمها.
وهي في سهل من
الصفحه ٤٣ :
ذكر مدينة عبّادان
في الأهواز.
وهي في الإقليم الرابع (١).
وبعدها عن خط
المغرب ، خمس وسبعون درجة
الصفحه ٣٥ :
وبعدها عن خط
الاستواء في الشمال ثلاث وثلاثون درجة ، وذلك من الأميال ، ألفان ومائة وثمانية
وسبعون
الصفحه ٣٨ :
[ذكر مدينة الكوفة](١)
[هي في الإقليم
الثالث.
وبعدها عن خط
المغرب تسع وستون درجة ونصف. وعن خط
الصفحه ٦٥ :
مدينة همذان
وهي في الإقليم
الرابع.
وبعدها عن خط
المغرب ، ثلاث وسبعون درجة ، وعن خط الاستوا
الصفحه ٧٦ :
مدينة سرخس
وهي في الإقليم
الخامس.
وبعدها عن خط
المغرب ، أربع وثمانون درجة.
وعن خط
الاستوا
الصفحه ٨٢ :
مدينة بلخ
وهي في الإقليم
الخامس.
وبعدها عن خط
المغرب ثمان وثمانون درجة.
وعن خط
الاستوا