الصفحه ٢٤ :
الثاني : تحريف اللفظ
وهذا هو الطريق الثاني لردّ هذا الحديث
، قد قرأنا بعض الألفاظ ، وعرفتم كيف
الصفحه ٢٥ :
الحديث وارد في
قضيّة لا علاقة لها بحديث الطير الذي نحن نبحث عنه ، هذا تبادر إلى ذهني لأوّل
وهلة
الصفحه ٢ : ابن الجوزي ، في أي حديث من الأحاديث ، وأنّه لابدّ من
التثبّت.
والعجيب أنّهم ربّما ينسبون إلى ابن
الصفحه ١٦ : أخرجه
منه لاعتقاده عدم صحّته كما في هذه الحكاية التي صحّح الذهبي سندها ، ولكنّه بقي [
أي الحديث ] في بعض
الصفحه ٢٠ : ابن الجوزي ، في أي حديث من الأحاديث ، وأنّه لابدّ من
التثبّت.
والعجيب أنّهم ربّما ينسبون إلى ابن
الصفحه ٣٤ : أخرجه
منه لاعتقاده عدم صحّته كما في هذه الحكاية التي صحّح الذهبي سندها ، ولكنّه بقي [
أي الحديث ] في بعض
الصفحه ١ :
الجهة الثالثة
محاولات القوم في ردّ حديث الطير
فننتقل الآن إلى محاولات القوم في ردّ
هذا الحديث
الصفحه ٤ : يلتجئون إلى
قلوبهم : والقلب يشهد بأنّ هذا الحديث موضوع ، أذكر لكم شاهداً واحداً فقط.
في مستدرك الحاكم
الصفحه ٨ :
حينئذ يقول ابن حجر العسقلاني : هذا طرف
من حديث الطير (١).
الثالث : تأويل الحديث وحمل مدلوله على
الصفحه ١١ :
عن هذه الناحية ، وندرس
الحديث على ضوء كتبهم وأقوال علمائهم هم فقط ، ولو تمّ لوافقنا ولرفعنا اليد
الصفحه ١٩ :
الجهة الثالثة
محاولات القوم في ردّ حديث الطير
فننتقل الآن إلى محاولات القوم في ردّ
هذا الحديث
الصفحه ٢٢ : يلتجئون إلى
قلوبهم : والقلب يشهد بأنّ هذا الحديث موضوع ، أذكر لكم شاهداً واحداً فقط.
في مستدرك الحاكم
الصفحه ٢٦ :
حينئذ يقول ابن حجر العسقلاني : هذا طرف
من حديث الطير (١).
الثالث : تأويل الحديث وحمل مدلوله على
الصفحه ٢٩ :
عن هذه الناحية ، وندرس
الحديث على ضوء كتبهم وأقوال علمائهم هم فقط ، ولو تمّ لوافقنا ولرفعنا اليد
الصفحه ١٢ : ، واتفق أنّه أملى حديث الطائر فلم تحتمله نفوسهم ، فوثبوا عليه
فأقاموه وغسلوا موضعه ، فمضى ولزم بيته لا