فأصبحن لا يسألنني عن بما به |
|
أصعّد في علو الهوى أم تصوّبا |
٢٨٩٨ ، ٣٠٠٣ قلّما يبرح اللّبيب إلى ما |
|
يورث المجد داعيا أو مجيبا |
١٠٧١ ليت هذا اللّيل شهر |
|
لا نرى فيه عريبا |
٢٤٤٠ لن تراها ولو تأمّلت إلّا |
|
ولها في مفارق الرّأس طيبا |
١٧٥٢ ليس إياي وإيّا |
|
ك ولا نخشى رقيبا |
٢٤٤٠ ليتني ليتني توفّيت منذ أي |
|
فعت طوع الهوى وكنت منيبا |
٣٣٠٧ أقلّي اللّوم ، عاذل والعتاب |
|
وقولي إن أصبت لقد أصاب |
٥٣٠٣ كهزّ الرّدينيّ تحت العجاج |
|
جرى في الأنابيب ثمّ اضطرب |
٣٤٣٨ ليس بين الحي والميت نشب |
|
إنّما للحي ملميت النّصب |
١٩٧٩ ، ٤٦٦٧ فلست وبيت الله أرضى بمثلها |
|
ولكنّ من يمشي سيرضى بما ركب |
١٩٦ أين المفرّ والإله الطّالب |
|
والأشرم المغلوب ليس الغالب |
٣٤٢٦ فجاءت به وهو في غربة |
|
فلو لا تجاذبه قد غلب |
٧٨٦ تناولها كلب بن كلب فأصبحت |
|
ترائي بها الأطواد لهبا إلى لهب |
٣٥٥٠ ولمّا توافقنا وقيس بن عاصم |
|
مررن إلى العلياء وأودين بالنّهب ٣٥٠٢ |
قافية التاء
رحم الله أعظما دفنوها |
|
بسجستان طلحة الطّلحات |
٣٢٥٤ من اللّواتي والّتي واللاتي |
|
يزعمن أنّي كبرت لداتي |
٧٨١ وذلك حين لات أوان حلم |
|
ولكن قبلها اجتنبوا أذاتي |
١٢٢٨ لعلّ حلومكم تأوي إليكم |
|
إذا شمّرت واضّطرمت شذاتي |
١٢٢٨ تضوّع مسكا بطن نعمان أن مشت |
|
به زينب في نسوة خفرات |
٢٢٤٨ تأمّل فلا عينين للمرء صارفا |
|
عنايته عن مظهر العبرات |
١٤١١ |