يا حسنا ما لك لم تحسن |
|
إلى نفوس في الهوى متعبة |
٤٨٨ جارية من قيس بن ثعلبة |
|
قبّاء ذات سرّة مقعّبه |
٣٥٣٩ وعروب غير فاحشة |
|
ملّكتني ودّها حقبا |
١١٠٣ أمّ الحليس لعجوز شهربه |
|
ترضى من اللحم بعظم الرّقبه |
٩٣٩ ثمّ آلت لا تكلّمنا |
|
كلّ حيّ معقب عقبا |
١١٠٣ مكرمة محبّة |
|
تجبّ أهل الكعبة |
٥٩١ أكنيه حين أناديه لأكرمه |
|
ولا ألقّبه والسّوءة اللّقبا |
٢٠٥٥ ، ٢٠٥٧ أمّ الحليس لعجوز شهربه |
|
ترضى من اللّحم بعظم الرّقبه |
١٣٥٢ ثمّت لا تجزونني عند ذاكم |
|
ولكن سيجزيني الإله فيعقبا |
٤٢٤٢ وتدفن منه الصّالحات ، وإن يسئ |
|
يكن ما أساء النّار في رأس كبكبا |
٤٢٤١ سأغسل عني العار بالسّيف جالبا |
|
عليّ قضاء الله ما كان جالبا |
٦٩٧ فإن يك شيء خالدا أو معمّرا |
|
تأمّل تجد من فوقه الله غالبا |
١١٤٨ انطق بحقّ وإن مستخرجا إحنا |
|
فإنّ ذا الحقّ غلّاب وإن غلبا |
١١٦٥ وإنما يرضي المنيب ربّه |
|
ما دام معنيّا بذكر قلبه |
١٦٢٩ تركتني حين لا مال أعيش به |
|
وحين جنّ زمان النّاس أو كلبا |
٣٢٣٣ رددت بمثل السّيد نهد مقلّص |
|
كميش إذا عطفاه ماء تحلّبا |
٢٣٩١ ممكورة الأعلى رداح الحجبة |
|
كأنّها حلية سيف مذهبه |
٣٥٣٩ طرّزت بالورد وبالسّوسن |
|
صفحة خدّ بالسّنا مذهبة |
٤٨٨ قد هاج سار لسار ليلة طربا |
|
وقد تصرّم أو قد كاد أو ذهبا |
١٢٦٩ وواردة كأنّها عصب القطا |
|
تثير عجاجا بالسّنابك أصهبا |
٢٣٩١ ألا إن سرى ليلي فبتّ كئيبا |
|
أحاذر أن تنأى النّوى بغضوبا |
١١٩٩ ، ١٣٧٧ ، ١٣٧٨ |