الصفحه ٥ : ومضاعفتها نحو الفهم الصحيح والإفهام المناسب لعقائدنا الحقّة ومفاهيمنا الرفيعة ، ممّا يستدعي الالتزام الجادّ
الصفحه ٣٨ : في حنين .
قال ابن القيّم : هذا
في الحقيقة هو القول بكونه كان عام الفتح ، لاتصال غزاة حنين بالفتح
الصفحه ٢١ :
الفقيه
الكبير الحنفي في كتابه المبسوط في فقه الحنفيّة في مبحث المتعة (١) ومنهم أيضاً من ينصّ
الصفحه ٣٩ :
ذكر هذا الكلام
الحافظ ابن حجر في شرح البخاري وقال : أمّا عمرة القضاء فلا يصحّ الأثر فيها ، لكونه
الصفحه ٢٦ :
كلّهم
يرون المتعة حلالاً علىٰ مذهب ابن عبّاس (١) .
إذن ، ظهر الخلاف ، ومن
هنا يبدأ التحقيق في
الصفحه ٤٥ :
الإفتراء
علىٰ عليّ عليهالسلام في مسألة المتعة
حينئذ يضطرّون إلى الإفتراء
، لأنّ
الصفحه ٤٦ : عن علي أنّ التحريم من رسول الله ، وكان في الموطن الكذائي ، وجاء الآخر ـ وهو جاهل بتلك الفرية
الصفحه ١١ : ، بمهر مسمّىٰ ، وبأجل معيّن ، ويشترط في هذا النكاح كلّ ما يشترط في النكاح الدائم ، أي لا بدّ أن يكون
الصفحه ٤٠ : خيبر وغزوة الفتح ، وفي غزوة خيبر من كلام أهل العلم ما تقدّم .
إذن ، إنحصر الأمر في
موطنين ، إمّا في
الصفحه ٨ : الروايات التي يستدلّ بها في علم الكلام ، تلك الروايات أخبار آحاد ، فلا بدّ وأن يبحث عن حجيّتها من حيث أنّ
الصفحه ١٥ :
والقرطبي
وابن كثير والكشّاف والدر المنثور في تفسير هذه الآية ، وفي أحكام القرآن للجصّاص
الصفحه ١٧ :
نكاحاً
، نصّ على ذلك القرطبي في تفسيره وذكر طائفة من أحكامها حيث قال بنصّ العبارة : لم يختلف
الصفحه ١٩ :
منشأ
الاختلاف في مسألة المتعة
إذن ، من أين يبدأ
النزاع والخلاف ؟ وما السبب في ذلك ؟ وما
الصفحه ٣٣ :
عمرو
بن حريث ، وفيما ثبت عن عمر أنّه قال : متعتان كانتا علىٰ عهد رسول الله ؟
قيل في الجواب
الصفحه ٣٥ : علىٰ الأقل .
وأمّا دلالةً ، فلا
بد وأن يراد من الخلفاء الراشدين المهديين في الحديث ، أن يراد الأربعة