الصفحه ٥٤ :
__________________
(١) تحف العقول عن
آل الرسول : ١٩٨.
(٢) سير أعلام
النبلاء ٦ / ٣٣٣.
الصفحه ٣٤ : وتكلّف ، أخذ بظاهر
عبارته الصريحة في معناها ، لكن في مقام التوجيه لا بدّ وأن ينتهي الأمر إلى رسول
الله
الصفحه ١٩ : ، أنّ هذا
الحكم الشرعي ، كان موجوداً إلى آخر حياة رسول الله ، وكان موجوداً في جميع عصر
أبي بكر وحكومته
الصفحه ٣٦ :
أُحيلكم إلى تلك الرسالة.
الوجه الثالث :
إنّ التحريم كان من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وهذا شي
الصفحه ٣١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
به إلى عمر بن الخطّاب فقط ، وبقي عنده ، وحتّى أنّ عمر نفسه لم ينقل هذا الخبر عن
رسول الله في تمام
الصفحه ٣٢ : هذا العذر من عمر
الذي قال بأنّ رسول الله أحلّها في زمان ضرورة ثمّ رجع الناس إلى سعة ، لم تقبل
الاُمّة
الصفحه ٤٥ : يفتروا على علي ، ويضعوا على لسانه أحاديث في أنّ
رسول الله حرّم المتعة ، فخرج عمر عن العهدة وشاركه في
الصفحه ٤٩ : : حدّثنا يحيى بن يحيى قال :
قرأت على مالك على ابن شهاب [ عاد إلى الزهري ] عن عبد الله والحسن ابني محمّد ابن
الصفحه ٣٠ :
مراده ـ أي مراد عمر
ـ أنّ المتعة كانت مباحة في زمن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأنا أنهى عنها
الصفحه ٥٠ : : إنّك رجل تائه ، في لفظ آخر : قال لفلان ]
: مهلاً يابن عباس ، فإنّ رسول الله نهى عنها يوم خيبر وعن لحوم
الصفحه ٣٣ :
عمرو بن حريث ، وفيما
ثبت عن عمر أنّه قال : متعتان كانتا على عهد رسول الله ؟
قيل في الجواب
الصفحه ٩ : إلى أصل الإمامة بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، لأنّها أصبحت مسألة خلافيّة بين
الصحابة وكبار
الصفحه ٢٦ : ، ورسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لم يحرّمه ،
وأبو بكر لم يحرّمه ، والصحابة لم يحرّموه ، وعمر أيضاً لم
الصفحه ٢٥ : عامّة مطلقة : ورواه جابر عن جميع الصحابة مدّة رسول الله ] ومدّة
أبي بكر وعمر إلى قرب آخر خلافة عمر
الصفحه ٨ : بعض الأصحاب
للخلافة ، وعدم صلاحيتهم للخلافة عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
ولذلك نرى أنّ