الصفحه ٤٦ :
لكن المشكلة هي أنّ
المفترين علىٰ علي لمّا تعدّدوا ، تعدّد الوضع عليه والإفتراء ، فجاء أحدهم فنقل
الصفحه ٤٧ : : قال النووي : وذكر غير مسلم عن علي أنّ النبي نهىٰ عنها في غزوة تبوك ، من رواية إسحاق بن راشد عن الزهري
الصفحه ٤٥ :
الإفتراء
علىٰ عليّ عليهالسلام في مسألة المتعة
حينئذ يضطرّون إلى الإفتراء
، لأنّ
الصفحه ٤٨ :
أحد
الثلاثة الذين روىٰ عنهم النسائي ، لأنّه قال عمرو بن علي ومحمّد بن بشّار ومحمّد بن المثنّىٰ
الصفحه ٤٩ : : حدّثنا
يحيىٰ بن يحيىٰ قال : قرأت علىٰ مالك على ابن شهاب [ عاد إلىٰ الزهري ] عن عبد الله والحسن ابني محمّد
الصفحه ١٢ : هذا النكاح سائغ وجائز في الشريعة ؟
نقول : نعم ، عليه
الكتاب ، وعليه السنّة ، وعليه سيرة الصحابة
الصفحه ٥٠ : ، حدّثنا أبي حدّثنا عبيد الله ، عن ابن شهاب ، عن الحسن وعبد الله ابني محمّد بن علي ، عن أبيهما ، عن علي
الصفحه ٥٢ :
وعلي
قال له : إنّك رجل تائه ، لأنّه كان يقول بالحليّة .
فإذن ، يكون ابن عباس
مخالفاً لعمر
الصفحه ٥٣ : كما قرأناها علىٰ الزهري ، والزهري من أشهر المنحرفين عن علي عليهالسلام ، وكان صاحب شرطة بني أُميّة
الصفحه ١٤ : لأنزلها الله كذلك ، أي الآية نزلت من الله سبحانه وتعالىٰ وفيها كلمة « إلىٰ أجل » ، والعهدة على الراوي وعلى
الصفحه ٣٤ : .
مناقشة الوجه الثاني :
في هذا الوجه اعتراف
وإقرار بما يدلّ عليه كلام عمر حيث يقول : وأنا أنهىٰ ، وليس
الصفحه ٣٥ : من بعده ، أو الخمسة من بعده الذين يسمّونهم بالخلفاء الراشدين وهم : أبو بكر وعمر وعثمان وعلي وعمر بن
الصفحه ٣٦ : هذا التحريم من رسول الله ، وأيضاً : عمر يقول : أُحرّمهما ، وقد كان عليه أن يقول رسول الله حرّم ، لكن
الصفحه ٣ : ....................................................... ٢٩
الإفتراء علىٰ
عليّ عليهالسلام في مسألة المتعة .......................................... ٤٥
الصفحه ٥ : من أساتذة الحوزة العلمية ومفكّريها المرموقين ، التي تقوم نوعاً على الموضوعات الهامّة ، حيث يجري