الصفحه ٨ : ، له دور في مسألة تعيين الإمام بعد رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
هذه المسألة لها دخل في صلاحيّة
الصفحه ٣٣ :
عمرو بن حريث ، وفيما
ثبت عن عمر أنّه قال : متعتان كانتا على عهد رسول الله ؟
قيل في الجواب
الصفحه ٣٠ : عمر بن الخطّاب فقط.
وكأنّ رسول الله همس في أُذن عمر بن
الخطّاب بهذا الحكم الشرعي ، وبقي هذا الحكم
الصفحه ٧ : الطيبين الطاهرين ، ولعنة الله على أعدائهم أجمعين
من الأوّلين والآخرين.
هناك مسائل في علوم مختلفة ، هذه
الصفحه ٢٥ : الخدري.
٨ و ٩ ـ وسلمة ومعبد ابنا أُميّة بن
خلف.
ورواه جابر عن جميع الصحابة مدّة رسول
الله [ عبارة
الصفحه ٣٩ : التي أخرجها مسلم
مصرّحة بأنّها في زمن الفتح أرجح ، فتعيّن المصير إليها.
فإذا كان رسول الله قد حرّم في
الصفحه ٤٥ : يفتروا على علي ، ويضعوا على لسانه أحاديث في أنّ
رسول الله حرّم المتعة ، فخرج عمر عن العهدة وشاركه في
الصفحه ١٩ : ، أنّ هذا
الحكم الشرعي ، كان موجوداً إلى آخر حياة رسول الله ، وكان موجوداً في جميع عصر
أبي بكر وحكومته
الصفحه ٩ :
وبحوث ، وما زال هذا
البحث مطروحاً في الأوساط العلميّة ، لا لأنّا نريد أن نتمتّع ، وليس من يبحث عن
الصفحه ١٣ :
أدلّة جواز
المتعة
الاستدلال
بالقرآن :
هناك آية في القرآن الكريم يُستدل بها
على حلّيّة المتعة
الصفحه ٣٨ : ، ينتفي القول بتحريم رسول الله
المتعة في عام حنين ، هذا القول الثاني.
القول
الثالث : إنّه كان في غزوة
الصفحه ١١ : ، وبأجل معيّن ، ويشترط في هذا
النكاح كلّ ما يشترط في النكاح الدائم ، أي لا بدّ أن يكون العقد صحيحاً
الصفحه ٤٠ : خيبر وغزوة الفتح ، وفي
غزوة خيبر من كلام أهل العلم ما تقدّم.
إذن ، إنحصر الأمر في موطنين ، إمّا في
الصفحه ٥١ :
ويكذّب بعضها بعضاً
؟ وقد وجدتم الخبر عند النسائي بسند واحد وفيه خيبر وحنين ، كلاهما بسند واحد
الصفحه ٥٦ : (١).
وصلّى الله على محمّد وآله الطاهرين.
__________________
(١) وفيات الأعيان ٥
/ ١٩٧.