الصفحه ٤١٣ : منفصلة عن فاء الكلمة التالية نحو قولك :أكلأ أحمد ، وذلك لثقل
الهمزة ، فإذا انضم إليها أخرى ازداد الثقل
الصفحه ٤١٥ : بناء في غير أفعل المذكور
أو كان ياء لازما تحريكها أو ولي المثلان فاء «افتعال» أو «افعلال» أو كان
الصفحه ٤١٧ : تحركت الياء الثانية ، وانفتح ما قبلها
فقلبت ألفا ؛ لأن اللام المعتلة إذا ضوعفت صحت اللام الأولى ، وجرت
الصفحه ٤١٩ : . أو فاء أو ميما ، فلا تدغم في مقاربها وهو
الفاء والباء والواو ، أو صفيريّا قبل غير صفيري فلا يدغم
الصفحه ٤٢٠ : أدغم
الفاء في الباء كقراءة القراء (إن نّشأ نخسف بّهم) ، قيل : وإدغامها ضعيف في
القياس ؛ لما فيه من
الصفحه ٤٤٣ : الآخر جزما أو وقفا ، وعلى «ما»
الاستفهاميّة المجرورة وجوبا فيهما ، محذوف الفاء والعين ، ومجرورة باسم
الصفحه ٤٥٤ : المتمكن نحو : ما الاسمية وذا وتا فلا تكتب إلا بالألف ، ثالثة
أما الثانية كباع فلا تكتب إلا ألفا ، مبدلة من
الصفحه ٤٦٢ : يحذفون ألف يا ؛
لأنهم قد حذفوا من آدم ألفا ؛ كأنهم جعلوا «يا» مع ما بعدها شيئا واحدا ؛ لأن «يا»
أقاموها
الصفحه ٦ : الحذف سواء كان المحذوف فاء كعدة أم
عينا كسنة أم لاما كيد ؛ فيردّ ما حذف عند التصغير تقول : وعيدة
الصفحه ٢٢ : يجوز أن يقال : إن حرف العلة تحرك فقلب ألفا لانفتاح ما قبله ؛
لأن الحروف مبنية وهي لا تبنى إلا على
الصفحه ٢٤ : عن
المحذوف أكثر مما يلحقه نحو : شية وثبة وشفة وسنة ولثة وعضة ، والمحذوف قد يكون
الفاء وقد يكون العين
الصفحه ٣٦ : ،
وقلّ كون الفاء واللّام حلقيّين وأقلّ منه نحو : كوكب ، وأقلّ منه نحو : ببر وأقلّ
منه نحو : ببّ ، والأظهر
الصفحه ٤٢ : واوين (٤) ، وقوله : وأجإ ؛ راجع إلى أنيت ، يعني أن تكون فاء
الكلمة همزة ولامها ياء ؛ أولى من كونهما
الصفحه ٥٠ : من سألتمونيها ،
ويريد بذلك أنه قصد بزيادتها التكرير قوبل في الوزن بما يقابل به الأصل من فاء ،
وعين
الصفحه ٥٧ : وفتح الفاء مخففة : كرش الحمل أو الجدي ما لم يأكل ، فإذا أكل فهو كرش.
اللسان «نفح».
(٣) المذكور في