الصفحه ١٧٤ : الأولى ، ثم قلبت الثانية ألفا ثم أبدلت الأولى ياء. وهذا مذهب
سيبويه وجمهور البصريين ، وذهب الخليل إلى أن
الصفحه ١٧٥ : الياء وانفتح
ما قبلها ألفا وهي اسم آلة للرؤية نحو : مطرقة ومكسحة ، فجمعها : مراء على وزن
مفاعل ولكنه
الصفحه ١٨٢ : :
أيمّة ـ إلى أن ينقلوا ، ثم يدغموا (٢) ، من أجل أنهم لو لم ينقلوا ، وأبدلوا الهمزة وهي ساكنة
ألفا
الصفحه ١٨٤ :
إبدال الياء منها فاء لأفعل إلى أن المازني خالف الجماعة ـ أيضا ـ في مسألة أخرى ،
وهي أن تبدل الهمزة
الصفحه ١٩٣ : إذا كان
الساكن الذي قبل الهمزة ألفا ، وقسم ـ وهو الخامس ـ تبدل فيه الهمزة من جنس ما
قبلها ويدغم بعد
الصفحه ١٩٤ : أنه ثبت إذا كان الحرف صحيحا ، بأن لم يكن ألفا ولا واوا ولا ياء
، وكذا ثبت إذا كان الحرف واوا أو يا
الصفحه ٢٠٥ : ألفا والهاء همزة ، وهذا لا يطّرد ، واغتفر تواليهما باطّراد في
نحو : شاء اسم فاعل من شاء وأصله : شاوئ
الصفحه ٢٢٠ : ، وهو أنه قال ما معناه : الياء الساكنة المضموم ما
قبلها إما فاء ، وإما عين. فإن كانت فاء قلبت الياء واوا
الصفحه ٢٥١ : ، فإن تحركت الأولى والثّانية حذفت الثّالثة أو قلبت الوسطى واوا أو ألفا
وسلمت الثّالثة
الصفحه ٢٥٤ : يقول
: رميو ، ويصير من المنقوص ، ووجه إبدالها ألفا مع سلامة الثالثة ـ أيضا ـ أنها
ياء تحركت وانفتح ما
الصفحه ٢٥٨ : المحذوفة متحركة وقبلها فتحة
فتنقلب ألفا فيقال : حيّا ووجه من قال : حيّاي ـ أن الثالثة ياء تحركت وانفتح ما
الصفحه ٢٨٦ : ألفا ، وقد تقدم ما نقلناه عنه من إيجاز التعريف ، وهو قوله :انفتح ما قبل
الواو والياء وتحركتا في الأصل
الصفحه ٢٨٨ :
[إبدال الواو والياء ألفا وهما عينان]
قال ابن مالك :
(وتعلّ العين بعد الفتحة بالإعلال المذكور إن
الصفحه ٢٩٤ : ؛ وذلك لأن الأصل عور ـ بزنة فرح ـ والواو إذا تحركت وانفتح ما قبلها
على هذه الصفة انقلبت ألفا ولكنهم
الصفحه ٢٩٦ : الفراء ، وقول الخليل ، وقول الكسائي (٤).
فأما الفراء
فيقول : وزنها فعلة بسكون العين ، فقلبت الياء ألفا