الصفحه ٥٦ : المهملة : فعلال مضعف الأول
والثاني ، غير مصدر ، واستثنى منه الديداء وهو آخر الشهر ، وفيه لغة أخرى وهي
الصفحه ٩٩ : ، منها ما الزائد
فيه نون وهو الست الأول ، ومنها ما الزائد فيه لام وهما السابعة والثامنة ، ومنها
ما الزائد
الصفحه ٤٤٧ :
الباب الثمانون والأخير باب الهجاء
[الأصل الأول : فصل الكلمة من الكلمة]
قال ابن مالك :
(وله في
الصفحه ١٥٥ : يوازن فاعلا أو
فاعلة من اسم معتز إلى فعل معتلّ العين ، أو اسم لا فعل له ، ومن أوّل واوين
صدّرتا وليست
الصفحه ١٨١ : الأولى إلى الهمزة توصّلا إلى الإدغام ، ثم أبدلت الهمزة ياء ، وهذا
أولى من أن يقال : أبدلت الثانية ياء ثمّ
الصفحه ١٩٢ :
: لما أنهى الكلام على الهمزة المتحركة المتحرك ما قبلها ، وهو القسم الأول من
الأقسام الثلاثة التي ذكرناها
الصفحه ١٤٠ :
[أمثلة الملحق بالخماسي]
قال ابن مالك :
(وسلوك سبيل صمحمح وحبنطى في إلحاق ثلاثيّ بخماسيّ أولى من
الصفحه ١٠٦ : تكميلا لأقل الأصول ، وليس أصالة أحدهما أولى من أصالة الآخر ، فحكم
بأصالتهما معا ، قال المصنف في شرح
الصفحه ٣٥٨ : ثلاثة ـ
__________________
(١) انظر الكتاب (٢ /
٨٣) (بولاق).
(٢) انظر المسألة
الأولى من الإنصاف في
الصفحه ٣٤٤ : فاعل مضاعفا ، والرّدّ إلى أصلين أولى من ادّعاء شذوذ حذف أو إبدال
الصفحه ٨٦ : ء ... وزعم الزجّاج أنه يجوز أن تكون همزة
ضهيأ ـ أيضا ـ أصلية وياؤه زائدة ويكون مشتقّا من ضاهأت وهو أولى به
الصفحه ٣٧٩ : قال : وثانيهما وأولهما لكان أولى. ومنها : أن الشيخ لما ذكر أناسي قال
: ولو ذهب إلى أن الياء في أناسي
الصفحه ٦ : كان منقوصا (١) ، وإلّا فإلحاقه بدم أولى من إلحاقه بأفّ (٢) ، ولا اعتداد بما فيه من هاء تأنيث أو تائه
الصفحه ٢١ : ، ولا شك أن حمل هذا الكلام على إفادة معنى زائد أولى من جعله
تفسيرا لما تقدمه ؛ وذلك بأن يقال : إنه لا
الصفحه ٣٥٠ : التخفيف بالإدغام ، والذي يحفظ من ذلك :
أحست وظلت ومست ، وسبب ذلك أنه لما كره اجتماع المثلين فيها حذف الأول