الصفحه ٤٠٨ : ).
______________________________________________________
الشّرح : يشير
ابن مالك بما سبق إلى أن الهمزة من جملة حروف المعجم ، خلافا للمبرد ، ودليله أنّ
أقل أصول
الصفحه ٤٢٢ : الصاد والسين ،
وذلك لتقاربهن في المخرج ، واجتماعهن في الصفير ، والإدغام فيهن أحسن من الإظهار
فيه إذا كان
الصفحه ٤٢٩ : تكن إحدى الحركتين ضمة فيمال ، نحو : هو يضربها ، فإن فصل
ثلاثة ؛ فلا إمالة ، نحو :فتلت قنّبا ، ضرب من
الصفحه ٤٣٨ :
يتعذّر تحريكه أو يوجب عدم النّظير أو تكن الحركة فتحة ، فلا تنقل إلّا من همزة ؛
خلافا للكوفيين. وعدم
الصفحه ٤٤٣ : ، وربّما أجري مجراه اختيارا ، ومنه إبدال بعض
الطّائيّين في الوصل ألف المقصور واوا
الصفحه ٤٤٥ : » بسكون
الباء ، قال : وقف قوم بتسكين الرويّ الموصول بمدة ، وهم ناس من بني تميم وغيرهم ،
يقولون
الصفحه ٤٤٩ : : (حَقِيقٌ عَلى أَنْ لا
أَقُولَ عَلَى اللهِ إِلَّا الْحَقَ)(١١) ، ومنها (أَنْ لا يَقُولُوا
عَلَى اللهِ إِلَّا
الصفحه ٤٦٧ : ..................................... ٤٨٦٥
تصغير المؤنث الخالي
من تاء التأنيث......................................... ٤٨٦٦
تصغير ما دلّ
الصفحه ١٢ : كثرة تصغير مشاكله من
الآحاد خلافا للكوفيّين بل مع الرّدّ إلى تكسير قلّة ، أو تصحيح مفرد المذكور إن
كان
الصفحه ١٤ : ينطق بالمكبر نحو الكميت من الخيل والخمر ، وكأنه تصغير أكمت تصغير
ترخيم ؛ لأن قياس الألوان أفعل ، ونحو
الصفحه ٦٦ : قليل ، وقد علم من هذا كلّه أن الواو مع كونها لا
تزاد أولا ؛ لا تزاد ثانية في الرباعي ؛ ولا تزاد في بنات
الصفحه ٩٣ : ء (١) ، وأما هجرع ، فزعم أبو الحسن الأخفش أن الهاء فيه
زائدة ، والهجرع الطويل ، فكأنه مأخوذ من الجرع وهو المكان
الصفحه ١٦٠ : الإبدال الجائز ، وقد تقدم الاعتذار له
عن ذلك من حيث إن الباب الذي هو فيه ـ أعني باب الإبدال ـ إنما هو
الصفحه ١٧٣ : اعتلال الآخر
اعتلال ما قبله كما هو فيما ذكر من ذي الهمزة العارضة في الجمع ؛ تضاعف الثقل فقوي
داعي التخفيف
الصفحه ٤١٩ : جوازا ، نحو : (يُعَذِّبُ مَنْ يَشاءُ)(٢) ، وهذا سحاب مطر ؛ وخرج الساكن الذي ليس بلين ، نحو :
ضرب مالك