الصفحه ٤٠٩ :
[بيان الصفات المختلفة لكل حرف]
قال ابن مالك :
(فصل : من الحروف مهموسة ، يجمعها : «سكت فحثّه شخص
الصفحه ٤١٠ : ، ويجري الصوت.
ومنها شديدة
يجمعها قولك : أجدك تطبق وذكر سيبويه أن معنى الشدة : هو امتناع الصوت أن يجري
الصفحه ٤٢٧ : ، أو مآلها إليها باتّفاق دون ممازجة زائد ، أو لكونها
مبدلة من عين ما يقال فيه : «فلت» ، أو متقدّمة على
الصفحه ٤٥٥ : ء فرقا بينه وبين يحيا مضارعا ، والاسم أخف من الفعل ، فكان بالياء ولا يقاس
عليه علم مثله ، خلافا للمبرد
الصفحه ٤٥٨ :
[حكم همزة الوصل من حيث الإثبات والحذف]
قال ناظر الجيش
: (وفي نحو : جاء فلان بن فلان ، وفلانة بنة
الصفحه ٤٧١ : ............................................. ٥٢٤٨
إبدال الميم والشين من
بعض الحروف........................................ ٥٢٥١
إبدالات أخرى
الصفحه ٥ : مفاعل أو مفاعيل من
هذا الجعل الواجب ما للمصغر ، فينقلب فيهما إلى الواو وعلى الحد المذكور في
التصغير
الصفحه ٧ : «فعيعل» أو «فعيعيل» فيما يكسّر على مثال «مفاعل» أو «مفاعيل»
بما توصّل إليهما فيه ، وللحاذف فيه من
الصفحه ٨ : ) ، والتسهيل (ص
٢٨١).
(٣) بلدة ببغداد قرب
خانقين بمرحلة.
(٤) الثبات في الحرب
والعدد. والقريثاء : ضرب من
الصفحه ٩ : ء كان حرف لين
كملهى فألفه منقلبة عن واو من اللهو ، أو غيره كماء فهمزته بدل من هاء ، فإن لم
يكن ذو البدل
الصفحه ١٣ : عباديد ليس له مفرد مستعمل فيرد للضرورة
إلى المهمل القياسي عبديد ـ الفريق من الناس ـ ثم يصغر ويعامل معاملة
الصفحه ١٩٤ : الألف إنما
أخرج الواو والياء المزيدتين للمدّ ، فبانتفاء كل من هذه القيود الثلاثة يثبت
الحكم ، فلا جرم
الصفحه ٢٠٤ : وقبل حرف يشبه الياء وهو
الألف ، فأعلّت حملا للمصدر على فعله ، فقلبت ياء ليصير العمل في اللفظ من وجه
الصفحه ٢٠٧ :
كان ذلك شاذّا ، وهذا الذي قلناه هو المراد من قول المصنف : وقد يعلّ ما حقّه
التصحيح من فعال جمعا أو
الصفحه ٣٤٥ : فعلولة في موضع من المواضع ، فحمله على ما يثبت في بعض المواضع أحسن
إن أمكن وإلا فقد يجيء المعتل على بنا