الصفحه ١١١ : على أن الحاء الأولى من صمحمح هي الزائدة ، لم يختلفوا في ذلك ،
فكيف يقول يونس : الثانية هي الزائدة
الصفحه ٢٥٤ : : اقويّا مثل : اغدودن منها ، وذا أولى من قوّو واقووّا وفاقا لأبي
الحسن ، وحيّو أو حيّا في مثال جحمرش من
الصفحه ٢٤٤ : قلبت الثانية واوا وفتحت الأولى ، فإن كانت ياء بقيت
بحالها كقولك : حيوي في النسب إلى حي ، وقد ظهر من هذا
الصفحه ٣١٩ : . وأما قوله : إن قياس الحذف على الحذف فيما ذكر أولى من قياس الحذف
على التحريك فممنوع ، بل ينبغي أن يكون
الصفحه ١٤١ : ، فاعلم أن
المصنف إنما جعل سلوك سبيل صمحمح وحبنطى في إلحاق ثلاثي بخماسي أولى من سلوك بقيّة
الكلمات
الصفحه ٢٧٥ : ، أولى من ردّه إلى طغيت تجنبا للشذوذ.
وأما العوّى
فهو من عويت الشيء إذا لويته ، وقد روي منه عوّة بتغليب
الصفحه ١١٤ : (٥) ، وقال في الكافية : ـ
__________________
(١) الممتع (١ / ٣٠٤).
(٢) البيت من بحر
الكامل وهو من قصيدة
الصفحه ١٩٣ : أو لغير الإلحاق ؛ فهذه خمسة أقسام ، ثلاثة أقسام منها نقل
الحركة إلى الساكن وحذف الهمزة ، وهي ما إذا
الصفحه ٤٩ : ، وصماحم ، إنما
هو لام الكلمة ، وهي الكاف من الأول ، والحاء من الثاني ، وقد يستشكل حذف الحرف
الأصلي ، ويقال
الصفحه ١١٠ : وعقنقل ، فحينئذ يكون الزائد من صمحمح هو الحاء الأولى
؛ لأنها فاصلة بين العينين ، فلا يكون أصلا ؛ لأن ذلك
الصفحه ١١٣ : ، أما في : صمحمح فقد تقدم أن النّحاة
متفقون على أن الحاء الأولى من صمحمح هي الزائدة ، لقول العرب في
الصفحه ١٠٨ :
[تعيين الزائد من حرفي التضعيف]
قال ابن مالك :
(وثاني المثلين أولى بالزّيادة في نحو : اقعنسس
الصفحه ٢٣٠ : فعلان بسكون
العين ، وأما ما ذهب إليه أبو العباس من أن اجتماع واوين الأولى منهما مضمومة
والثانية متحركة
الصفحه ٢٤٦ : فتييّ ، الياء الأولى بإزاء الصاد الأولى منه ، والثانية بإزاء يائه ،
والثالثة بإزاء الصاد الثانية
الصفحه ٢٨٢ : فكان التصحيح أولى ، وإن كان الإعلالان مختلفين اغتفر
اجتماعهما إن كان مخلصا من كثرة الثقل ولم يوقع في